تسببت خطوة روسية في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالمناخ (كوب29) الأسبوع الماضي بأزمة سياسية، بعد اعتراض من قبل أوكرانيا.
وتتمثل خطوة روسيا الجدلية بإدراجها الأراضي التي تسيطر عليها في أوكرانيا في أحدث تقرير لها عن سجل الغازات المسببة للاحتباس الحراري والذي قدمته للأمم المتحدة، وهو ما احتج عليه مسؤولون وناشطون أوكرانيون في المؤتمر.
وبحسب “رويترز”، جاءت خطوة موسكو هذه في وقت يتوقع فيه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مفاوضات سلام مع الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب قد تحدد مصير مساحات شاسعة من الأراضي.