نقلت الاخبارية السورية عن مصادر محلية : مقتل الشيخ رائد المتني أحد رجال الدين بالسويداء بعد يومين من اعتقاله من قبل ما يسمى بـ “الحرس الوطني” التابع لعصابات حكمت الهجري بتهمة التعاون مع الحكومة السورية
وقالت ان جثة الضحية وصلت الى المشفى الوطني
ومنذ أيام يتداول ناشطون ورواد وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر تعرّض الشيخ المتني للإهانة والضرب أثناء اعتقاله من قبل مسلحين في السويداء، ما أثار موجة من الغضب بين السوريين.
وشن “الحرس الوطني”، التابع لـ حكمت الهجري، حملة اعتقالات في السويداء اعتقل خلالها أكثر من خمسة مواطنين، وتم دهم منزل مدير الأمن الداخلي في المدينة سليمان عبد الباقي، متحدثاً عن إحباط «مؤامرة» تورّطت فيها مجموعة من «المتخاذلين» بـ “التنسيق مع دمشق”.
وعرف من المعتقلين الشيخ رائد المتني، ومروان رزق، وعاصم وغاندي فخر الدين، إضافة إلى سليمان وعلم الدين زيدان.





