الاستشهد شاب فلسطيني من قطاع غزة، يقيم في رام الله بالضفة الغربية، بعد محاولته طعن أحد جنود الاحتلال، الذين اقتحموا مدينة البيرة في وقت مبكر صباح اليوم الثلاثاء.
وأوضحت مصادر فلسطينية، أن الشهيد يدعى أحمد رمزي عبد سلطان، 20 عاما، واستشهد بالرصاص الحي، بعد إصابته أحد جنود الاحتلال ضمن وحدة اقتحمت البيرة صباح اليوم.
وتمكنت الطواقم الطبية الفلسطينية، من نقل جثمان الشهيد إلى مجمع فلسطين الطبي في رام الله، فيما تصاعدت الدعوات في البيرة، من أجل المشاركة في أكبر حشد لتشييع الشهيد المنحدر من قطاع غزة.
إلى ذلك اقتحم جيش الاحتلال فجر الثلاثاء، مدينتي البيرة ورام الله، ودهم منازل ومحال صرافة، وصادر معدات ووثائق.
وبين الشهود أن مواجهات اندلعت بين عشرات الفلسطينيين وجيش الاحتلال، استخدم الأخير فيها الرصاص الحي والمعدني وقنابل الغاز.
ونفذ جيش الاحتلال سلسلة اقتحامات في الضفة الغربية طالت مدن أريحا وقلقيلية وطوباس ونابلس، وبلدات ومخيمات في عدة محافظات.
وأوضحت مصادر محلية أن الجيش دهم محال صرافة، ومنازل فلسطينية خلال الاقتحامات.
وأفاد شهود عيان باندلاع اشتباكات مسلحة بين مقاومين فلسطينيين والجيش في مدينتي طوباس وقلقيلية.
وبالتزامن مع عدوانه على غزة، فقد صعَد الجيش والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس المحتلة، ما أدى إلى استشهاد 575 فلسطينيا، وإصابة نحو 5 آلاف و350، وفق وزارة الصحة الفلسطينية.
وأوضحت مصادر فلسطينية، أن الشهيد يدعى أحمد رمزي عبد سلطان، 20 عاما، واستشهد بالرصاص الحي، بعد إصابته أحد جنود الاحتلال ضمن وحدة اقتحمت البيرة صباح اليوم.
وتمكنت الطواقم الطبية الفلسطينية، من نقل جثمان الشهيد إلى مجمع فلسطين الطبي في رام الله، فيما تصاعدت الدعوات في البيرة، من أجل المشاركة في أكبر حشد لتشييع الشهيد المنحدر من قطاع غزة.
إلى ذلك اقتحم جيش الاحتلال فجر الثلاثاء، مدينتي البيرة ورام الله، ودهم منازل ومحال صرافة، وصادر معدات ووثائق.
وبين الشهود أن مواجهات اندلعت بين عشرات الفلسطينيين وجيش الاحتلال، استخدم الأخير فيها الرصاص الحي والمعدني وقنابل الغاز.
ونفذ جيش الاحتلال سلسلة اقتحامات في الضفة الغربية طالت مدن أريحا وقلقيلية وطوباس ونابلس، وبلدات ومخيمات في عدة محافظات.
وأوضحت مصادر محلية أن الجيش دهم محال صرافة، ومنازل فلسطينية خلال الاقتحامات.
وأفاد شهود عيان باندلاع اشتباكات مسلحة بين مقاومين فلسطينيين والجيش في مدينتي طوباس وقلقيلية.
وبالتزامن مع عدوانه على غزة، فقد صعَد الجيش والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس المحتلة، ما أدى إلى استشهاد 575 فلسطينيا، وإصابة نحو 5 آلاف و350، وفق وزارة الصحة الفلسطينية.