احتفلت العاصمة البريطانية لندن بازاحة الستار عن نصب تذكاري ضم الاف صور المتحولين جنسيا في خطوة اثارت قرفا لدى المتابعين ورواد وسائل التواصل الاجتماعي
افتتح في العاصمة البريطانية لندن “نصب تذكاري” مكون من قوالب لوجوه مئات الأشخاص المتحولين جنسيا.. “تشجيعا لهم” على ما يبدو.. وسط عاصفة من التصفيق
ألم يبقى لدى الغرب قضايا أهم من المتحولين جنسيا؟
ولماذا كل هذا التشجيع والاهتمام بالشذوذ والتحول؟ pic.twitter.com/T8aIgIq8xa— الإعلامية الروسية (@Russian__media) September 20, 2024
وقال نشطاء “افتتح في العاصمة البريطانية لندن “نصب تذكاري” مكون من قوالب لوجوه مئات الأشخاص المتحولين جنسيا.. “تشجيعا لهم” على ما يبدو.. وسط عاصفة من التصفيق
ألم يبقى لدى الغرب قضايا أهم من المتحولين جنسيا؟
ولماذا كل هذا التشجيع والاهتمام بالشذوذ والتحول؟”
وكغيرها من العواصم الغربية تشجع لندن على التحول الجنسي لدى مواطنيها ، بل وتعاقب كل من يعارض او ينتقد الاعتراض على تغيير الطبيعة البشرية والالهية على الرغم من ظهور عدد كبير من المتحولين يصرخون في برامج تلفزيونية وصفحات التواصل الاجتماعي يؤكدون انه تم خداعهم واغرائهم بالمال للوصول الى هذه الحالة
وتدعي الدول الغربية ان التحول نوع من انواع الحرية الشخصية وحرية التعبير، الا انها تعاقب كل من يبدي رأية صراحة وموقفه ضد اسرائيل فتسارع الحكومات للتضييق عليه واعتباره يتخطى الحدود ويعادي السامية