أطلق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الذراع التنموي والإنساني للسعودية جسراً جوياً إغاثياً إلى سوريا، إذ يضم طائرتان تحملان 53 طناً من المساعدات الإغاثية والحقائب الإيوائية، والشحنات الدوائية للمناطق الأكثر احتياجاً.
وتؤكد السعودية عبر مبادرتها تدشين جسر جوي إغاثي إلى دمشق اهتمامها بتحسين استقرار سوريا، وتكريس روح السلام، وتقديم كل ما من شأنه التخفيف من معاناة السوريين، في هذه المرحلة التي وصفتها الرياض سلفاً بأنها مرحلة بالغة الأهمية.