الانقلاب وقع فعلياً يوم 13 لكن تأخر إعلانه داخل سورية حتى يوم 16 لذلك ظل نظام الاسد لعقود يحتفل بذكرى”الحركة التصحيحية” في 16 تشرين الثاني نوفمبر