في الصورة الأولى تبرّع أهالي خانيونس لفقراء جنوب مصر عام 1944،
أما الثانية فهي تبرع أهل غزة لبناء مستشفى في السعودية عام 1945
لم يكونوا يومًا جياعاً ،
هم أمةُ عطاءٍ وكرامة ،
يتعلمون و ينتجون رغم الألم ويبنون رغم الحصار .
لعن الله من حاصر غزة ، ومن شارك في تجويعها وإذلال أهلها.