كشفت استطلاعات الرأي الأخيرة عن تدهور غير مسبوق في شعبية الرئيس الفرنسي، إذ أظهر استطلاع أجراه معهد “أودوكسا”، أن 61% من الفرنسيين يطالبون باستقالة ماكرون، بزيادة ملحوظة بلغت 7 نقاط مقارنة بشهر سبتمبر الماضي.
وتعمقت أزمة الثقة بشكل كبير بعد فشل محاولة حل البرلمان وتعيين رؤساء وزراء من أحزاب أقلية في الجمعية الوطنية، بحسب صحيفة “إكسبريس” الفرنسية.