السياسي – عرضت قناة النهار الجزائرية، قصة شابة جزائرية تدعى نادية “من مواليد عام 1882″، والتي قررت أن تحبس نفسها في غرفتها لمدة 26 عاما.
بدأت القصة عام 1999، عندما دخلت “نادية” ذات الـ 17 عاماً امتحانات الثانوية العامة لكنها رسبت فأصيبت بصدمة نفسية عميقة جعلتها حبيسة غرفتها لمدة 26 عاماً.
ولم تخرج نادية أبدا من غرفتها حتى اكتشفها الجيران وأبلغوا السلطات التي أتت وانتشلتها من مسكنها الذي امتلأ بالقمامة والروائح الكريهة.
وتبلغ نادية حالياً من العمر 43 عاما، وقد امتلأ رأسها بالشيب حيث تخضع حاليا لعلاج نفسي لإنقاذها من الصدمة النفسية التي وقعت فيها.
أكثر خبر متداول في الجزائر…
سنة 1999 دخلت "نادية" ذات الـ 17 عام امتحانات الثانوية العامة لكنها رسبت فأصيبت بصدمة نفسية عميقة جعلتها حبيسة غرفتها لمدة 26 عام ولم تخرج أبداً حتى اكتشفها الجيران وأبلغوا السلطات التي أتت وانتشلتها من مسكنها الذي امتلأ بالقمامة والروائح الكريهة.… pic.twitter.com/sOOnYHiVQD
— إياد الحمود (@Eyaaaad) August 17, 2025