تتصدّر الزيارة التاريخية للرئيس وليد جنبلاط إلى دمشق اليوم المشهد، وسطَ ترحيب سياسي وشعبي سوري بجنبلاط والوفد المرافق، مع ما تحمله هذه الزيارة من دلالات ورمزية في زمن الانتصار على حقبة الطغيان واستعادة الحرية مهما كلّف الثمن.
زيارةُ جنبلاط الأولى إلى دمشق على مستوى المسؤولين اللبنانيين، نابعة من حرصه على لبنان، وتأتي في الدرجة الأولى في إطار تحصين وحدة البلد الداخلية والحفاظ على هويته ودوره الحضاري والثقافي في المنطقة، وفق ما أشار عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله.
لاول مرة يظهر #أحمد_الشرع بربطة عنق خلال لقائه الزعيم الدرزي #وليد_جنبلاط.. رسائل عدة يمكن قراءتها.. pic.twitter.com/c0eiMObzcV
— Paula Astih (@Paulastih) December 22, 2024
وليد جنبلاط برفقة نواب اللقاء الديمقراطي والمشايخ الدروز في زيارة إلى قصر الشعب في دمشق للقاء السيد أحمد الشرع pic.twitter.com/igDtgpqffY
— قتيبة ياسين (@k7ybnd99) December 22, 2024