تقديرات الجيش الإسرائيلي: حماس تعمل وفق استراتيجية “الحفاظ على القوة” – وتتجنب الاحتكاك المباشر مع قوات الجيش في العمليات البرية في قطاع غزة.
الجيش الإسرائيلي يسيطر على نحو 30% من مساحة قطاع غزة كمنطقة تأمين دفاعية متقدمة، كما يوسّع في هذه الأيام محور موراج الذي يفصل بين خان يونس ورفح.
– منذ استئناف القتال لم تقع سوى اشتباكات قليلة بين المسلحين الفلسطينيين وقوات الجيش وفق تقارير لموقع وترجمات لموقع عكا للشؤون الاسرائيلية
– في الأسبوع الماضي في منطقة محور موراج، خرجت مجموعة من المسلحين من نفق وتبادلت إطلاق النار مع قوة من كتيبة جولاني وخلال الاشتباك أصيب قائد سرية بجروح. الحادث الثاني وقع أمس في شمال قطاع غزة، عندما خرج مسلحون من نفق وأطلقوا قذيفة “آر بي جي” على قوات الجيش من مسافة قريبة.
– في الأحداث المتبقية، تحاول حماس تعزيز إطلاق الصواريخ بعيدة المدى وقذائف الهاون وعمليات القنص والصواريخ المضادة للدروع بشكل رئيسي.
– مسؤولون كبار في القيادة الجنوبية يقدرون: “حماس تستعد للمناورة الكبرى التي سيقوم بها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، ولذلك فهي تستثمر بشكل رئيسي في زرع العبوات”.
كان العبرية قالت ان الجيش الإسرائيلي هاجم نحو 1200 هدف في قطاع غزة منذ استئناف القتال قبل شهر، كما تم اغتيال نحو 40 من قيادة حماس العسكرية والسياسية بينهم سبعة قادة كتائب و12 شخصية بارزة في إدارة حكومة حماس المدنية.
