أفادت وكالة «رويترز» للأنباء، بأن «الغارة الإسرائيلية على العاصمة دمشق، أدت إلى مقتل مسئول في الحرس الثوري الإيراني وإصابة آخرين».
من جهتها، نفت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، استهداف أمينها العام زياد النخالة، في الهجوم الذي استهدف مبنى سكنيًا في حي المزة بالعاصمة دمشق.
ونقلت صحيفة الحدث الفلسطينية، عن عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد إحسان عطايا، نفيه صحة الخبر الذي يتم تداوله حول اغتيال الأمين العام للحركة في العاصمة السورية.
سماع دوي انفجارات عدة في العاصمة دمشق والأسباب مجهولة حتى الآن pic.twitter.com/BgtEPLb8fD
— قتيبة ياسين (@k7ybnd99) January 20, 2024
وأفادت وكالة الأنباء السورية «سانا»، صباح اليوم السبت، أن هجومًا استهدف مبنى سكنياً في حي المزة بالعاصمة السورية دمشق؛ ناجم عن عدوان إسرائيلي.
من جهته، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بسماع دوي انفجار عنيف في دمشق؛ تزامنا مع تصاعد الدخان من المكان.
وذكر أن «الانفجار أدى لسقوط مبنى في حي بالمزة يتواجد فيها عادة قيادات إيرانية ومن الجهاد».
وكشف المرصد عن، سقوط 4 قتلى بالانفجار الذي استهدف مبنى في حي المزة بدمشق، وذلك بحسب ما نقلته وسائل إعلام سورية.
واكدت مصادر أن القصف الإسرائيلي أدى لمقتل “أبو منتظر” القيادي في ميليشيا عراقية موالية لإيران كان في الاجتماع