نشر الرئيس الاميركي السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب مقطع فيديو تحت عنوان
عاجل: آلان التصويت في كنتاكي لا تسمح للناخبين باختيار اسم الرئيس ترامب، وعند الضغط عدة مرات يختار كامالا هاريس بدل ترامب.
وأدلى أكثر من 60 مليون ناخب بأصواتهم في التصويت المبكر بالانتخابات الأميركية لعام 2024، وهو إقبال استثنائي يغذي آمال كلا المعسكرين المتنافسين في تحقيق الفوز، رغم صعوبة تحليل هذه المؤشرات.
ويمثل هذا العدد أكثر من ثلث إجمالي الناخبين الذين شاركوا في انتخابات 2020 سواء في يوم الاقتراع أو في التصويت المبكر.
🚨 عاجل: آلات التصويت في كنتاكي لا تسمح للناخبين باختيار اسم الرئيس ترامب، وعند الضغط عدة مرات يختار كامالا هاريس بدل ترامب. pic.twitter.com/pP9HuvtkOK
— دونالد ترامب (Informal) (@DonaldTrumpAOCC) October 31, 2024
وغالبا ما يميل الديمقراطيون إلى التصويت المبكر أكثر من الجمهوريين، وظهر هذا التباين بأوضح صوره في انتخابات 2020 في ظل الجائحة، حيث جاء 60% تقريبا من الأصوات التي حصدها جو بايدن من التصويت البريدي والغيابي، مقارنة بنحو 30% لدونالد ترامب، وفقا لبيانات مركز بيو للأبحاث.
لكن الأمر قد يكون مختلفا هذه المرة، إذ يشير الجمهوريون إلى أن مزيدا من مؤيديهم يصوتون مبكرا، وفقا للاستطلاعات.
وتشير التقديرات حاليا إلى أن 39% من الديمقراطيين يشاركون في التصويت المبكر، مقابل 36% من الجمهوريين.