وصلت الناشطة السويدية غريتا تونبيري إلى مطار أرلاندا في استوكهولم حيث استُقبلت بتصفيق حار عند خروجها من صالة الوصول، من قبل مؤيديها ومناصري القضية الفلسطينية الذين لوحو بالكوفية واعلام فلسطين وفق ما افاد موقع الكومبس السويدي باللغة العربية
وعن شعورها بعد عودتها إلى الوطن، أجابت غريتا: “ما أشعر به أكثر من أي شيء هو القلق من تطورات الأوضاع المستمرة”، كما نقلت أفتونبلادت.
وقالت غريتا إن هدف الرحلة كان الوصول إلى غزة وتوزيع مساعدات إنسانية، لكنها أكدت أن فريق السفينة كان على دراية بالمخاطر.
وجددت تونبيري انتقادات اتهامها لإسرائيل بارتكاب انتهاكات للقانون الدولي وجرائم حرب.


