ضباط من نظام الأسد متهمون بالتصعيد في سوريا.. أسماء

شهد الساحل السوري تصعيدا خطيرا في حدة الاشتباكات منذ مساء الخميس، حيث اندلعت معارك قوية بين قوات الأمن العام ووزارة الدفاع التابعة للإدارة السورية الجديدة من جهة، وبين جماعات مسلحة محسوبة على النظام السابق من جهة أخرى.

وفيما تحاول السلطات فرض الأمن، وفق الروايات الرسمية، فقد وُجّهت اتهامات مباشرة لعدد من الشخصيات العسكرية والأمنية السابقة التي أطلق عليها “الفلول” بالوقوف خلف تلك المعارك التي نجم عنها  سقوط عشرات وربما مئات القتلى.

في الوقت نفسه، أشارت تقارير حقوقية إلى عمليات قتل بحق مدنيين ارتكبها قوات الأمن في مناطق الساحل السوري.

وبرزت أسماء لقيادات وضابط من النظام السوري السابق، اتهمتها دمشق بالوقوف خلف الهجمات التي استهدفت قوات الأمن.

ــ  سهيل الحسن، الملقب بـ “النمر”… أدخل البراميل المتفجرة كسلاح رئيسي في معارك جيش النظام السوري، ما تسبب في دمار واسع ومقتل آلاف المدنيين.

ــ إبراهيم حويجة.. رجل “الاغتيالات” … حملات الاعتقال والتعذيب ضد المعارضين، إضافة إلى تنفيذ اغتيالات سياسية في لبنان

ــ اغتيال الزعيم اللبناني كمال جنبلاط عام 1977.

ــ  غياث دلا.. قائد “قوات الغيث”… قاد حملة عنيفة ضد فصائل المعارضة، وقاد مؤخرا مجموعات مسلحة تحت مسمى “المجلس العسكري”.

ــ مقداد فتيحة.. و”درع الساحل”…من الأسماء التي برزت حديثًا، حيث كان ضابطًا في الجيش السوري قبل انهيار النظام ومؤخرا شكل فصيلا من بقايا القوات الخاصة للجيش السوري المنحل، وادّعى أنه يسيطر على 90 بالمئة من الساحل السوري.

 

 

تابعنا عبر: