الخارجیة الإيرانية تعليقًا رغبة الرئيس الأميركي في السلام مع طهران قالت، كيف يمكن لأحد أن يهاجم مناطق سكنية آمنة ومنشآت نووية لبلد ما في خضم مفاوضات سياسية ويقتل أكثر من ألف شخص، ادعاء السلام والصداقة!
واضافت: الإيرانيون منفتحون على الحوار والتفاعل، وفي الوقت نفسه يتعاملون بحزم للدفاع عن المصالح العليا لـ #إيران
واكدت الخارجية الإيرانية ان تكرار الادعاءات الكاذبة حول البرنامج النووي الإيراني السلمي لا يبرر مطلقًا الجريمة المشتركة للنظامين الأميركي والصهيوني في مهاجمة الأراضي الإيراني واغتيال أبناءها
وشددت على ان تواطؤ أميركا ومشاركتها الفاعلة في الإبادة الجماعية والتحريض على الحرب التي يرتكبها الكيان الصهيوني في الأراضي المحتلة ليس خافيا على أحد
وقالت ان سياسات التدخل الأميركية في المنطقة ودعمها للاحتلال وجرائم الكيان الصهيوني جعلتها العامل الأكبر في زعزعة الاستقرار وانعدام الأمن فيها
