اسرائيل تعلن اغتيال يحيى السنوار- صورة

اعلنت هيئة البث الاسرائيلية عن نجاح قوات الاحتلال باغتيال زعيم حركة حماس يحيى السنوار المطلوب الاول لاسرائيل بتهمة تنفيذ عملية طوفان الاقصى

المصادر العبرية عرضت صورة للجثة السنوار بعد ان تحدثت عن نجاح العملية وفق تضارب في الكيفية التي تمت فيها العملية

تشير المعلومات الى ان اشتباك مسلح تمت مع خلية لحماس كانت قوات الاحتلال قد تعقبتها ، واتضح ان من بين القتلى يحيى السنوار.

للاشارة السنوار قتل امس ، والجنود حوله ارسلو صورا روتينية مع بعض الشكوك الى قياداتهم، وبعد التأخر في البحث حيث كان هناك عيد لدى اليهود تم العودة الى التدقيق

واعلنت ان وحدة المظليين ووحدة كفير وكتيبة 450 شاركو في العملية

يديعوت احرنوت قالت ان اثنين من كبار القادة من حماس قتلو ايضا في العملية يعتقد انهما علي العامودي وابو انس شباني، فيما قالت يديعوت أحرونوت:
القياديان اللذان تم اغتيالهما برفقة السنوار هما محمود حمدان وهاني زعرب.

مسؤولون أميركيون قالو لنيويورك تايمز: إسرائيل أبلغتنا باحتمال القضاء على السنوار.

في رفح في تل السلطان وحدث ذلك بالمصادفة» داخل أحد المباني.

وقالت أن ثلاثة أشخاص «دخلوا في اشتباك مسلح مع جنود اسرائيليين» وقضوا جميعا.

كما أشارت إلى أن المبنى كان محاصرًا، ووُجد بجانب السنوار سترة مففخة، وقضى إلى جانبه قائد كبير في حركة «حماس» برتبة عميد.

نجل هنية ينعي السنوار:

في الغضون نعى نجل اسماعيل هنية ، رئيس المكتب السياسي الذي خلف والدة يحيى السنوار في اول اعتراف من الحركة بمقتله، وقالت قناة العربية نقلا عن مصادرها ان حماس علمت برحيل السنوار امس من دون ان تعلن بشكل رسمي

 

وتم تداول صور على وسائل التواصل الاجتماعي يُزعم أن جثة زعيم حماس، يحيى السنوار، مرئية فيها – مما هو معروف حتى الآن، تم تنفيذ هجوم كبير جدًا الليلة في منطقة رفح.

بيان مشترك لجيش الدفاع والشاباك
*أولي: خلال نشاط لقوات جيش الدفاع في قطاع غزة تم القضاء على ثلاثة مخربين. يفحص كل من جيش الدفاع وجهاز الشاباك الاحتمال بان أحد المخربين الذين قضي عليهم هو المدعو يحيي السنوار. في هذه المرحلة لا يمكن التأكد نهائيًا من هوية المخربين*.
في المبنى الذي قضي داخله على المخربين لا توجد مؤشرات عن وجود مختطفين في المنطقة. حيث تواصل قوات جيش الدفاع والشاباك العمل في الميدان تحت إجراءات الحذر المطلوبة.
نزحوا الاستناد إلى نص البيان وتعليمات الرقابة للحفاظ على أمن القوات. تفاصيل أخرى ستنشر لاحقًا

بيان الجيش والشاباك
وقال بيان مشترك للجيش والشاباك الخميس إنه «خلال عملية قام بها مقاتلو جيش الدفاع الإسرائيلي في قطاع غزة، قُتل ثلاثة إرهابيين».

وأضاف البيان «يحقق جيش الدفاع الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) في احتمال أن يكون أحد الإرهابيين هو يحيى السنوار. في هذه اللحظة، لا يمكن تأكيد هوية الإرهابيين».

وكشف البيان إنه في المبنى المستهدف «لم يتم العثور على أي علامات تشير إلى وجود مختطفين في المنطقة».

فيما يلي اخر التطورات

  • الجيش الإسرائيلي يقول إنه يفحص الحمض النووي للجثة التي يشتبه أنها تعود للسنوار.
  • يتم تداول صور لجثة تشبه يحيى السنوار ولكن لا معلومات دقيقة ان كان هو ام شبيه له.
  • هيئة البث الإسرائيلية: التقديرات تشير إلى نجاح عملية اغتيال السنوار.
  • الجثة التي يشك الجيش الإسرائيلي أنها تعود للسنوار عثر عليها في رفح.
  • زعم المتحدث باسم جيش العدوّ الإسرائيليّ أفيخاي أدرعي أنّ القوّات الإسرائيليّة استهدفت 3 أشخاص في قطاع غزة وادّعى أدرعي أنّ الجيش الإسرائيليّ والشاباك يفحصان إذا ما كان رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” يحيى السنوار من بين هؤلاء الأشخاص الذين تمّ استهدافهم  وأضاف أنّه في هذه المرحلة لا يُمكن التأكد نهائيًا من هوية المستهدفين.
  • مصدر دبلوماسي للجيش الإسرائيلي: إسرائيل أبلغت زملاءها في المنطقة أن يحيى السنوار لم يعد على قيد الحياة.
    (جاكي هوجي)
  • القناة 14 العبرية:
    – تفاصيل جديدة: المشتبه به أن يكون يحيى السنوار وجد جثمانه بمنطقة تل السلطان في رفح وهي منطقة اشتباك وعمليات للجيش.- قوات الجيش الإسرائيلي اشتبكت يوم أمس مع عدد من المقاتلين الفلسطينيين في المكان دون معلومات استخباراتية سابقة عن وجود السنوار بينهم، ولم يكن معهم أي أسرى إسرائيليين.- التقديرات الأمنية أن يكون السنوار قد استشهد فعلًا عالية، وننتظر التأكيد النهائي خلال ساعات.
  • هيلل بيتون روزين – القناة 14:
    الجثة التي زعم الجيش الإسرائيلي أنها تعود للسنوار، عثر عليها في تل السلطان في رفح

التحقق من الحمض النووي 
وكشفت صحيفة «نيويورك تايمز» نقلا عن أربعة مسؤولين إسرائيليين قالوا إن الجيش «كان يأخذ جثة أحد المسلحين القتلى إلى مختبر في إسرائيل من أجل تقييم ما إذا كان الحمض النووي الخاص به يتطابق مع السيد السنوار».

وقال ثلاثة مسؤولين للصحيفة إن إن الشخص المشتبه به «قُتل يوم الأربعاء خلال تبادل لإطلاق النار في جنوب غزة مع جنود إسرائيليين».

كما كشفت «إن بقايا الجثة ستتم مقارنتها بالحمض النووي الذي تم جمعه من السيد السنوار أثناء احتجازه لعقود من الزمن داخل السجون الإسرائيلية».

وقال مسؤولون أميركيون إن إسرائيل أبلغت الأميركيين بأن جنودها ربما قتلوا السنوار. وتحدث جميع المسؤولين لـ«نيويورك تايمز» بشرط عدم الكشف عن هوياتهم لمناقشة مسألة حساسة.

ولم تدل حركة حماس بأي تعليق رسمي.

شاهد أيضاً