عريس من أسيوط بمصر قتل زوجته بعد 4 أيام من زفافهم وأخذ جثتها لمكان مهجور وقدمها قرباناً للجن.
القاتل كان يعتقد بوجود آثار تحت منزل والدها لذلك خطط للزواج من ابنته ثم قتلها وقدمها قربان للجن الذين سيرشدونه لموقع الآثار ليحفر ويستخرجها ويبيعها ويصبح ثري حسب اعتقاده.
بعد القبض عليه قال الجاني بأن الشرطة أفسدت خطته وأنه لايزال ينتظر رد الجن.
القوات الأمنية قدمته للمحكمة وحكم القاضي عليه بالإعدام وأحيلت أوراقه لفضيلة المفتي.