أفاد مسؤول أميركي كبير، بأن “كمية كبيرة” من البيانات الوصفية الخاصة بالأميركيين قد سُرقت خلال حملة تجسس إلكتروني نفذتها مجموعة قرصنة صينية تُعرف باسم (سولت تايفون).
ورغم امتناعه عن تقديم أرقام محددة، أوضح المسؤول أن الصين حققت وصولاً واسع النطاق إلى شبكات الاتصالات الأميركية، وأضاف أن خطر “الاختراق المستمر” لا يزال قائماً.
وأشار المسؤول، إلى أن البيت الأبيض يعتبر التصدي لقراصنة “سولت تايفون” أولوية للحكومة الفيدرالية، كما أكد أنه قد تم إطلاع الرئيس جو بايدن على هذه الاختراقات عدة مرات.