سقط اكثر من 40 الف شهيد في قطاع غزة لوحدها واصيب عشرات الالاف وتهجر مئات الالاف ، وبات قطاع غزة يعيش مأساة لم يشهدها التاريخ تحت نظر الغرب الذي يدعي التحضر والانسانية ، فيما تمد الولايات المتحدة اسرائيل بالسلاح لاتمام مجزرتها التي تباركها وتدافع عنها، بل يتنافس مرشحا البيت الابيض كاميلا هارس ودونالد ترامب على دعم عمليات القتل والتنكيل والتشريد
في المقابل لقي 700 في صفوف الجيش الإسرائيلي من ضباط وجنود منذ السابع من أكتوبر مصرعهم وفق احصائية تل ابيب
15 قتيلًا في صفوف الجيش الإسرائيلي ومستوطنيه منذ بداية شهر أغسطس الجاري في جبهات القتال؛ وفق الآتي:
– 4 أغسطس: مقتل إسرائيليين اثنين في عملية طعن في حولون قرب تل أبيب.
– 11 أغسطس: مقتل إسرائيلي في عملية إطلاق نار قرب غور الأردن.
– 12 أغسطس: مقتل جندي إسرائيلي بسلاح قناص فلسطيني في معارك غزة.
– 17 أغسطس: مقتل ضابطين إسرائيليين في معارك وسط قطاع غزة.
– 18 أغسطس: مقتل حارس أمن إسرائيلي بمطرقة قرب قلقيلية.
– 19 أغسطس: مقتل جندي إسرائيلي جراء مسيّرة أطلقت من لبنان تجاه يعرا بالجليل الغربي.
– 19 أغسطس: مقتل ضابط إسرائيلي في معارك جنوب قطاع غزة.
– 22 أغسطس: مقتل جندي إسرائيلي في معارك جنوب قطاع غزة.
– 23 أغسطس: مقتل جندي إسرائيلي خلال المعارك البرية في وسط قطاع غزة.
– 24 أغسطس: مقتل 3 جنود إسرائيليين في معارك وسط قطاع غزة.
– 25 أغسطس: مقتل جندي إسرائيلي خلال المعارك البرية في جنوب قطاع غزة.
