* رفع ضحايا هجمات حماس وحزب الله، بمن فيهم مواطنون أمريكيون وعائلاتهم، دعوى قضائية ضد الأونروا، وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، زاعمين أنها ساعدت الجماعات المسلحة وغذّت الإرهاب.
* تسعى الدعوى، المرفوعة أمام محكمة فيدرالية أمريكية، إلى الحصول على تعويضات مالية، وتتهم الأونروا بانتهاك قوانين مكافحة الإرهاب من خلال تقديم الدعم لحماس وحزب الله.
* يزعم المدعون أن الأونروا سمحت لحماس بالتسلل إلى مؤسساتها وإثارة مشاعر معادية لإسرائيل، مع الحفاظ في الوقت نفسه على علاقاتها مع حزب الله في لبنان.
* دعمت إدارة بايدن في البداية الحصانة الدبلوماسية للأونروا، لكن وزارة العدل في عهد الرئيس ترامب تراجعت عن هذا الموقف، ممهدة الطريق أمام رفع الدعوى.
* تشمل الدعوى قتلى هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وعائلات القتلى، والأفراد المصابين في هجمات تعود إلى عقد من الزمان.
ينفي مسؤولو الأونروا هذه الاتهامات، لكن إسرائيل اتهمت الوكالة منذ فترة طويلة بالتحيز والتسلل من قبل المسلحين، مما أثار جدلاً وتدقيقًا.