السياسي -وكالات
كشف اللاعب داني ألفيس عن مفاجأة مدوية من خلال منشور له على حسابه الشخصي في منصة إنستغرام.
قالت صحيفة آس الإسبانية إن اللاعب البرازيلي نشر أول منشور له على شبكة التواصل الاجتماعي عقب خروجه من السجن ينفي فيه إجراء أي مقابلة أو نيته القيام بذلك في المستقبل.
وأوضحت “عاد داني ألفيس للظهور من جديد عبر حسابه على منصة إنستغرام بعد غياب دام أكثر من عام وشهرين عن الشبكة الاجتماعية، حيث نفى اللاعب الذي تم إطلاق سراحه مؤقتاً، بينما تم حل الاستئنافات ضد الحكم الصادر بحقه بالسجن لمدة أربع سنوات ونصف بتهمة اغتصاب امرأة شابة في ملهى ساتون الليلي في برشلونة، إجراء أي مقابلة مع أي وسيلة إعلامية”.
وكتب بإيجاز وبصورة غير واضحة تماماً، أن أهمية النشر تكمن من خلال هذه الرسالة الموجزة بدحض مختلف المعلومات والنظريات التي خرجت إلى النور في الأيام الأخيرة، وأولها ما يشير إلى أن مجلة “كيم” البرازيلية التي من المفترض أنها دفعت كفالة مليون يورو مقابل تقرير حصري عن هذا الفصل من حياته، والآخر، تصريحات اللاعب البرازيلي المزعومة التي نشرتها صحيفة “إل بيريوديكو” يوم الجمعة الماضي في مطعم بوتر.
وقال نظرياً لأحد محرري وسائل الإعلام المذكورة: “هذا ما يجب أن أفعله”، مضيفاً “كل يوم جمعة، أذهب إلى المحكمة وهذا كل شيء”. وتابع “ليس لدي الكثير لأفعله أيضاً”.
وأشارت إلى أنه كان لمنشور ألفيس جرعة من التشويق، منذ أن أطلقه لأول مرة على الإنترنت بصورة ظهر فيها باللون الأبيض بالكامل في مساحة هندسية هرمية، مما خلق تأثيراً بصرياً غريباً، ومع ذلك، في أقل من دقيقة قام بحذفها ثم قام بتحميلها مرة أخرى بصورة ضبابية، ولتفادي الجدل قام بإزالة التعليقات، حتى لا يتمكن أحد من قول أي شيء له.
وقال نظرياً لأحد محرري وسائل الإعلام المذكورة: “هذا ما يجب أن أفعله”، مضيفاً “كل يوم جمعة، أذهب إلى المحكمة وهذا كل شيء”. وتابع “ليس لدي الكثير لأفعله أيضاً”.
وأشارت إلى أنه كان لمنشور ألفيس جرعة من التشويق، منذ أن أطلقه لأول مرة على الإنترنت بصورة ظهر فيها باللون الأبيض بالكامل في مساحة هندسية هرمية، مما خلق تأثيراً بصرياً غريباً، ومع ذلك، في أقل من دقيقة قام بحذفها ثم قام بتحميلها مرة أخرى بصورة ضبابية، ولتفادي الجدل قام بإزالة التعليقات، حتى لا يتمكن أحد من قول أي شيء له.