رغم الظروف الصعبة التي أحاطت برحلة الحج في تلك الفترة وصعوبة الوصول إلى مكة المكرمة لتأدية المشاعر، فإن رغبة الوصول إلى البيت العتيق كانت أقوى من أي حاجز.