السياسي -وكالات
يتخصص المصور دانيال كوردان، المستقر في بالي إندونيسيا، في التصوير الجوي، وفي مجموعته لرحلته إلى فيتنام، لقطات مدهشة بين الخلجان والشلالات والمزارع الشاسعة والجبال، قد تثير الرغبة في المشاهد لحجز رحلة إلى هناك على الفور.
وكوردان حائز على جوائز عالمية، وساعدته لقطاته في جمع أكثر من مليوني متابع على إنستغرام.
ويقول كوردان عن مجموعته من الصور في فيتنام: “أردت أن أعرض الجمال الطبيعي للبلاد من منظور يسلط الضوء على أنماطها الفريدة والتوازن المتناغم بين النشاط البشري والطبيعة”.
ويضيف: “عملي مدفوع بشغف لاستكشاف أجمل الأماكن النائية في العالم، ومشاركة هذه الأماكن مع الآخرين، من خليج إلى عالم آخر وصولاً إلى شلالات متتالية بمياه زرقاء صافية”.
ولم يكن التقاط هذه الصور عملاً سهلاً بحسب وردان، فمثلاً كان تصوير شلالات بان جيوك، صعباً بسبب اللوائح القانونية المعقدة حول استخدام الطائرات بدون طيار، والتي تتطلب تخطيطاً دقيقاً، مضيفاً: “كنت بحاجة إلى إكمال أطنان من الأعمال الورقية” لتحليق طائرتي بدون طيار فوق الشلال والتقاط الصور دون أي مشاكل قانونية أو لوجستية”.
ويضيف عن لقطات الحقول والشطآن: “إن المدرجات النابضة بالحياة والأنهار المتعرجة والخطوط الساحلية الديناميكية في هذا البلد توفر فرصاً لا حصر لها لالتقاط جمالها من الأعلى”.
ذلك وسافر المصور الفوتوغرافي، دانيال كوردان، إلى أماكن عدة حول العالم، من اليابان وميانمار، إلى القارة القطبية الجنوبية وأيسلندا وإيطاليا، لالتقاط مناظر طبيعية فريدة من علٍ.
ويقول كوردان إن الجزء المفضل لديه في تصوير فيتنام هو رؤية كيف أن كل لقطة كشفت عن جانب مختلف من جمال البلاد، وقدمت لمحة عن روحها.
ويضيف كوردان: “عملي مدفوع بشغف لاستكشاف أجمل الأماكن النائية في العالم ومشاركة هذه المنظورات مع الآخرين، من خليج رائع، إلى شلالات متتالية بمياه زرقاء صافية”.
ولم يكن التقاط هذه الصور سهلاً بحسب كوردان، فمثلاً شلالات بان جيوك، كان من الصعب التقاط صورها بسبب اللوائح القانونية المعقدة حول استخدام الطائرات بدون طيار، والتي تتطلب تخطيطاً دقيقاً، مضيفاً: “كنت بحاجة إلى إكمال أطنان من الأعمال الورقية” لتحلق طائرتي بدون طيار فوق الشلال والتقاط الصور دون أي مشاكل قانونية أو لوجستية”.
ويضيف عن لقطات الحقول والشطآن: “إن المدرجات النابضة بالحياة والأنهار المتعرجة والخطوط الساحلية الديناميكية في هذا البلد توفر فرصاً لا حصر لها لالتقاط جمالها من الأعلى”.
وسافر المصور الفوتوغرافي، دانيال كوردان، إلى أماكن عدة حول العالم، من اليابان وميانمار، إلى القارة القطبية الجنوبية وأيسلندا وإيطاليا، لالتقاط مناظر طبيعية فريدة من المرتفعات.
ويقول كوردان إن الجزء المفضل لديه في تصوير فيتنام هو رؤية كيف أن كل لقطة كشفت عن جانب مختلف من جمال البلاد، وقدمت لمحة عن روحها.
ويكشف كوردان أن الكثير من التحضيرات تسبق التقاط الصور المثالية، وهو يستخدم أدوات مثل خرائط غوغل وصور الأقمار الصناعية “لتحديد التراكيب المحتملة”، مضيفاً: “الفشل في التخطيط والبحث عن المواقع بشكل صحيح يمكن أن يؤدي إلى تفويت الفرص أو اللقطات غير المثالية”.
ويقول كوردان: “كان الجانب الأكثر تحدياً في تصوير فيتنام هو التعامل مع الطقس غير المتوقع، وخاصة في المناطق الجبلية، حيث يمكن أن يؤثر الضباب والأمطار والرياح القوية على جودة اللقطات الجوية، مما يجعل التوقيت والصبر أمرين ضروريين”.