أول دارٍ للسينما كانت تدعى “الأوبرا” ظهرت في المدينة في أول أربعينيات القرن الماضي، حسب حديث “البيطار” مع سناك سوري وأضاف:«كانت تعتبر من الصالات الفخمة قياساً لما ظهر بعدها، مع موقعها المميز وسط شارع “القوتلي” ومقابل مبنى البلدية، والذي تحوَّل لاحقاً إلى متحف “حمص”، ثم توالى ظهور الصالات تباعاً مثل سينما “الفردوس”