كان الباب قبل الحصار على القدس أوائل التسعينيات المكان الذي تنطلق منه وتصل إليه الحافلات من جميع أنحاء الضفة والقطاع.
شكلت ساحة باب العامود متنفسا لسكان مدينة القدس، حيث كانوا يلجؤون إلى مدرجاته للترويح عن أنفسهم، وتناول المشروبات في مقاهيه.
ويرتاده الرسامون والسياح ليلتقطوا الصور التذكارية.