نشطاء يحرجون وزير الخارجية البريطاني “ديفيد لامي” أثناء زيارته لبنك الطعام في #لندن، في الوقت الذي يُجوع أطفال غــزة وتُبتر أقدامهم، متهمين إياه بالتورط في الإبــــادة الجماعية عبر استمرار توريد الســلاح لإســرائيل وعلاقته الودية مع نتنياهو، ليضطر إلى الانسحاب من المكان
تزامن ذلك مع قرار لمحكمة بريطانية الافراج عن الطالبة الفلســــطينية في جامعة مانشستر “دانا أبو قمر” بعد اتخاذ قرار بتجريدها من الفيزا وترحيلها من قبل الداخلية البريطانية، بسبب دعمها لحق الشعب الفلســطيني في المقـــاومة.
كم طفلًا قتلت في غزة بعدم حظر تصدير الأسلحة لإسرائيل؟”.. مواطنون يواجهون وزير الخارجية ديفيد لامي وينعتونه بمجرم الحرب، خلال زيارته لأحد بنوك الطعام في دائرته الانتخابية.#العرب_في_بريطانيا AUK pic.twitter.com/8Fsp61MwrS
— AUK العرب في بريطانيا (@AlARABINUK) November 2, 2024