تشير تقارير صادرة عن المعارضة السورية انها سيطرت على مدينة نوى في درعا في تحرك مواز للهجوم الذي تشنه قوات المعارضة شمال سورية والذي وصل الى تخوم مدينة حمص الاستراتيجية بالنسبة للحكومة السورية
وافادت التقارير عن هروب عدد من القيادات الأمنية التابعة لنظام الأسد من محافظة درعا نحو العاصمة دمشق، وعُرف من بين الفارين رئيس شعبة الأمن العسكري في مدينة نوى، المدعو “أبو علي فواز”.
المصادر: شهدت الأيام الماضية إخلاء تدريجيًا لمساكن الضباط من عائلاتهم المنتمية للطائفة العلوية، إذ تمت عملية الإخلاء على دفعات، كان آخرها مساكن الصنمين التي توجهت عوائل الضباط منها نحو دمشق.
تجمع أحرار حوران: مركز أمـن الدولة التابع لنظام “الأسد” ينسحب من مدينة إنخل شمالي محافظة #درعا، ويتجه نحو مدينة #الصنمين.
وانسحاب حاجز المخابرات الجوية الواقع بين بلدتي المسيفرة وأم ولد في ريف درعا الشرقي، باتجاه بلدة أم ولد.
وانسحاب حاجز المخابرات الجوية الواقع بين بلدتي المسيفرة وأم ولد في ريف درعا الشرقي، باتجاه بلدة أم ولد.
وأشارت المصادر إلى انسحاب مركز أمن الدولة من مدينة إنخل شمالي درعا باتجاه مدينة الصنمين، لافتة إلى أن حاجز الطيرة المتمركز غربي إنخل يتجهز للانسحاب أيضاً خارج المدينة.
وتابعت المصادر ان قوات النظام استهدفت بقذائف المدفعية محيط حاجز المخابرات الجوية في قرية الجبيلية، الواقعة على الحدود الإدارية بين درعا والقنيطرة، تزامنًا مع هجوم لفصائل المعارضة على الحاجز باستخدام الأسلحة الرشاشة.
وتابعت المصادر ان قوات النظام استهدفت بقذائف المدفعية محيط حاجز المخابرات الجوية في قرية الجبيلية، الواقعة على الحدود الإدارية بين درعا والقنيطرة، تزامنًا مع هجوم لفصائل المعارضة على الحاجز باستخدام الأسلحة الرشاشة.
وهاجم مقاتلون محليون صباح اليوم، حاجزًا تابعًا للمخابرات الجوية في قرية الجبيلية بريف درعا الغربي، ما أسفر عن انسحاب عناصر الحاجز من مواقعهم وسط حالة من التوتر في المنطقة.