أصبحت مدينة أغاديز النيجرية، مسرحا جديدا لعمليات المتطرفين وذلك بعد تزايد حوادث اختطاف الأجانب وآخرهم امرأة سويسرية.
وتتأثر النيجر إلى حد كبير بنشاط جماعة “نصرة الإسلام والمسلمين” وتنظيم “داعش” على حدودها الغربية مع بوركينا فاسو.
وتعرضت ثاني مواطنة غربية لحادثة اختطاف بعد عدة حالات مشابهة، لا تزال تفاصيلها الدقيقة غير معروفة حتى الآن.