أفاد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، موتي ألموز، بأنه جرى تجنيد لأعداد من الاحتياط بعد تحديد احتياجات العملية الموسعة في غزة، ولدينا خطة عسكرية أكثر تنظيمًا للقضاء على حماس.
واستأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي، هجومه العسكري العنيف في غزة في 18 مارس الماضي، أي بعد شهرين من التهدئة الهشة، وذلك تزامنًا مع إغلاق القطاع ومنع إدخال المساعدات له.