قدّم وزير الأمن القومي، إيتامار بن غفير، خطة أمنية جديدة للضفة الغربية، سيُطبّق تطبيقها بعد انتهاء الحملة على إيران.
تشمل الخطة غارات جوية مُحدّدة، وإغلاقًا مُحكمًا للمراكز الإرهابية، والقضاء على قيادات التنظيمات المسلحة، وسنّ قانون يُطبّق عقوبة الإعدام على من وصفهم الوزير الاسرائيلي المتطرف بـ الإرهابيين.
يُشدّد بن غفير على أوجه التشابه بين إيران و”المراكز الإرهابية” في الضفة الغربية خصوصا جنين، ويُجادل بضرورة استغلال الزخم الحالي لاتخاذ إجراءات حاسمة.
تهدف الخطة إلى وضع حدّ “للإرهاب” في الضفة الغربية من خلال إجراءات حازمة وحازمة، على غرار تلك المُتّخذة في إيران.