فيما يلي أبرز الخلافات الجوهرية التي قد تعرقل تنفيذ خطة ترامب لإنهاء الحرب على غزة:
1- خرائط انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة.
2- نزع سلاح حماس غزة.
3- ضمانات لوقف إطلاق النار الدائم بعد الصفقة.
4- تحديد هوية القوة الدولية المزمع نشرها في القطاع.
5- من سيحكم غزة بعد انتهاء الاتفاق.
إسرائيل قامت بإدخال بند لخطة ترامب “من تحت الرادار”، وهو البند الخامس الذي ينص على أن إسرائيل ستفرج عن الأسرى الفلسطينيين بعد إفراج حماس عن كل الأسرى الإسرائيليين الأحياء والأموات.
خليل الحية سيترأس وفد حماس إلى القاهرة الذي سيصل الاثنين الى مصر ،فيما يتكون الوفد الإسرائيلي المفاوض الذي سيشارك في المفاوضات في مصر من : رون ديرمر، غال هيرش، أوفير فالك، مسؤول كبير في الموساد، مسؤول كبير في الشاباك، بالاضافة إلى فرق عمل من الجيش الإسرائيلي، الشاباك والموساد.
وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس قال ان في حال رفضت حماس الإفراج عن الأسرى، سيعيد الجيش الإسرائيلي تصعيد قوة النيران.
رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو اعلن ان إسرائيل ستكون مسؤولة عن نزع سلاح غزة ومشاركة في ذلك.
وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو اكد : تم الاتفاق على 90% من التفاصيل، ويتبقى التعامل مع التفاصيل اللوجستية. لا يمكن أن تستمر المفاوضات لأسابيع أو حتى أيام.
فيما اعلن رئيس المعارضة يائير لابيد: “سنفعل كل ما يلزم لضمان تنفيذ الصفقة كما هو مخطط لها. لدى نتنياهو شبكة أمان سياسية كاملة — لا يوجد أي عائق سياسي لإنهاء الخطوة.
