رومانسية جينيفر لوبيز وبن أفليك تثير تكهنات بعودتهما

السياسي -متابعات

شهدت العاصمة الأمريكية نيويورك عرض فيلم “Kiss Of The Spider Woman”، وظهرت جينيفر لوبيز وبن أفليك معاً على السجادة الحمراء بعد أكثر من عام على طلاقهما، حيث بدا الثنائي مقرباً جداً خلال الحدث.

وتبادلت جينيفر لوبيز الحديث مع بن أفليك بابتسامات دافئة، في أول ظهور علني لهما منذ الانفصال الرسمي في يناير (كانون الثاني) 2025 بعد زواج دام عامين.

وارتدت جينيفر لوبيز فستاناً درامياً من تصميم هاريس ريد بخصر محدد أبرز قوامها الممشوق، بينما اختار أفليك بدلة كحلية أنيقة مع قميص أبيض، ووضع ذراعه حولها أثناء التقاط الصور.

وأشاد بعض المستخدمين على مواقع التواصل بعلاقتهما، وقارونها بعلاقات أسطورية مثل إليزابيث تايلور وريتشارد بيرتون، معتبرين أن الانفصال لم يمنع التفاعل بينهما.

في سياق متصل، أثار الظهور المتقارب بين النجمين شائعات واسعة حول احتمال عودتهما بعد أكثر من عام على طلاقهما، كما تداول بعض المعجبين مقاطع وتعليقات تتوقع عودة العلاقة لمجراها الرومانسي، ومنهم من كتب أن الثنائي “سيعودان معاً”، وآخرون قارنوها بعلاقات أيقونية في هوليوود جمعت بين الانفصال والعودة، مثل إليزابيث تايلور وريتشارد بيرتون.

فيما لاحظ المراقبون لغة جسد الثنائي أثناء تواجدهما معاً، حيث بدا الانسجام واضحاً، لكنهم حافظوا على مسافة مهنية تحافظ على إطار العمل الفني، مما جعل بعض المعلقين يصفون الموقف بأنه “تلميح للعلاقة القديمة دون تأكيد رسمي”، بحسب صحيفة “ديلي ميل“.

في سياق آخر، أشادت لوبيز بمساهمة أفليك في إنجاز الفيلم، معتبرة أن الفيلم لم يكن ليُنتَج لولا دعمه عبر شركته الإنتاجية “Artists Equity”، وظهر الثنائي برفقة المخرج بيل كوندون وزميل لوبيز توناتيوه، في حين حضر العرض عدد من النجوم مثل لافرن كوكس وويوبى غولدبرغ وسبايك لي مع ابنته ساتشيل لي.