كايلي جينر تُطلق لون شعرها الزهري النيون مع فستان لاتكس

السياسي -متابعات

عادت “كينغ كايلي” بالفعل، وهي في حالة أفضل من أي وقت مضى. أعادت كايلي جينر شخصيتها المميزة من أيام سناب شات عام 2016، “كينغ كايلي”، في وقت سابق من هذا الأسبوع.

بدأت عودة “كينغ كايلي” بفيديو تشويقي ظهرت فيه جينر مرتديةً طقمًا جلديًا مقيد اليدين، وشعرها الأزرق المخضرّ المنسدل. ثم التقطت صورة سيلفي بنفس تسريحة الشعر التي تُثير الحنين إلى الماضي. ثم كُشف أن عودة “كينغ كايلي” كانت بمثابة احتفال بمرور عقد على تأسيس “كيلي كوزمتكس” من خلال مجموعة مكياج خاصة بالذكرى السنوية العاشرة. ولم تنتهِ لمسات الجمال الخاصة بتلك الحقبة بعد.

كايلي جينر

 

وحضرت جينر فعاليةً للاحتفال بإطلاق المجموعة، وكانت إطلالتها مستوحاةً من “كينغ كايلي” بشكلٍ لا يُصدق. تخلّت عن شعرها الداكن الطبيعي، وأطراف شعرها الخضراء، مُفضّلةً إطلالة أخرى من “كينغ كايلي”: شعر وردي نيون. نسّقت جينر شعرها الورديّ بقصّة حورية البحر مع فستانٍ متوسط ​​الطول من اللاتكس باللون الورديّ النيون، وحذاءٍ بكعبٍ عالٍ ورديّ شفاف، ومناكيرٍ ورديّ طويل.

وكانت ابنتها، ستورمي، حاضرةً أيضًا، حيث نسّقت مع والدتها طقمًا ورديّاً من اللاتكس مع تيشيرت “كينغ كايلي”.

وفي تصريحات إعلامية، تحدّثت جينر عن أسلوبها الأيقونيّ والتجريبيّ الذي ميّز حقبة “كينغ كايلي”. وقالت: “أعتقد أنني أتغيّر في أسلوبي نوعًا ما. أحبّ التغيير. لقد كنتُ كذلك منذ أن كنتُ في السادسة عشرة من عمري. كنتُ أغيّر لون شعري مرّةً أسبوعيًّا تقريبًا، وأقصّ شعري، ثمّ أضع شعرًا مستعارًا أو وصلات شعر؛ ولطالما غيّرتُ أسلوبي. إنّه جزءٌ من شخصيّتي، وهذا يتأثّر بي بالتأكيد”.