لا تتردد مورغان أورتاغوس، نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط. التي تتقلد نجمة داود ماسية في أغلب صورها، في اعلان صهيونيتها وولاءها لاسرائيل حتى امام الد اعداء الاحتلال، وتفتخر في تقديم مصالح اسرائيل على مصالح بلدها الولايات المتحدة وصولاً إلى شكر بيبي نتنياهو مرة بعد مرة، نيابة عن أميركا، لأنه انتصر على “حزب الله” و”حماس”
ابنة ولاية فلوريدا (1982)، قبل أن تخوض في السياسة، جربت حظها في مسابقات الجمال وحازت ثلاثة ألقاب محلية هي ملكة جمال المراهقات والحمضيات وزهر الليمون. ولم تكن أورتاغوس قد بلغت العشرين بعد، عندما قلب 11 أيلول/سبتمبر العالم، وحوّل رغبتها في دراسة الموسيقى إلى التخصص في العلوم السياسية، وباتت واحدة أخرى من الأميركيين الذين ترك 11 أيلول بصمته على حياتهم إلى الأبد.
أورتاغوس دعمت شهادة تخرجها في جامعة متواضعة في فلوريدا، بشهادتي دراسات عليا من جامعة جونز هوبكنز المرموقة، الأولى في إدارة الأعمال والثانية في الحوكمة.











