ليس تحدياً من تحديات “تيك توك”، إنما لعبة انتشرت بين الأطفال تُعرف باسم “لعبة الموت”، حاول أحد الطلاب تنفيذها، فكاد لولا القدر، أن يقتل زميله في مدينة القدس.
المقطع الذي يصور طالباً يخنق زميله بهذه الطريقة، قيل إنه يعود لإحدى المدارس اللبنانية، لكن سرعان ما تم تأكيد ارتباطه بإحدى مدارس “بيت حنينا” شرق القدس، حيث استمرت العملية لثوان قبل أن يُغمى على الطفل ويتجمهر الطلاب من حوله، ويجري من أقدم على خنقه مسرعاً.
وعلى عكس ما أُشيع حول وفاة الطفل، فإن صحته جيدة وعاد لممارسة نشاطه المدرسي بشكل طبيعي وفق وزارة التعليم الفلسطينية، التي تعهدت بإرسال فريق تفتيش للمدرسة من أجل لقاء إدارتها والعمل على الحد من هذه الظواهر وفرض قيود صارمة على هكذا تجاوزات من قبل الطلاب.








