تمت زراعة قصب السكر في فلسطين أثناء فترة السيطرة الفرنجية بين عامي “٤٩٢ـ٦٩٠ھ ١٠٩٩/ـ١٢٩١م”، ضمن أربعة محاور، تناول المحور األول مناطق زراعته في الغور، وصفد، وعكا، ونابلس وقيسارية، وعوامل نجاحھا مثل: توافر المياه، وخصوبة التربة، والمناخ الملائم،
ام كلثوم في دمشق 1956 يرافقها الفنان أنور البابا شقيق حسني البابا عم الفنانة سعاد حسني والمطربة نجاة الصغيرة والذي اشتهر بسوريا بشخصية أم كامل أي أنه كان يتقمص شخصية أمرأة ترتدي نقاب اسمها أم كامل وقد برع بذلك الدور
مباراة كرة القدم في باب الساهرة، خارج أسوار بلدة القدس القديمة. ولعل هذه الصورة هي الأولى لمباراة رياضية تجري في القدس. الحقبة التاريخية: أيام الحكم العثماني الأخيرة، 1876 ـ 1918 .
صورة أرشيفية لرجال في مطعم بالقدس مرتدين الزي الفلسطيني التقطها إيليا قهويجان. أحد أهم الأسماء اللامعة في سيرة التصوير بفلسطين هو المصور إيليا قهوجيان (1910 – 1999) الذي قدم طفلاً من تركيا ضمن الأطفال الأرمن المهجرين عام 1915. كان إيليا أحد الأيتام الذين جمعتهم “المؤسسة الأمريكية للإغاثة في الشرق الأدنى”
تأسست هذه الشركة في مدينة القدس عام ١٩٣٠م، وبدأت عملها في القدس (باب الخليل – البقعة) (باب الخليل – القطمون) .وحصلت الشركة على امتياز لتشغل شبكة باصات على كافة المدن الفلسطينية. وكانت تُسيّر سفرياتها بشكل منظم ،وتلتزم بالمواقف المحددة لها لنقل المسافرين والتوقيت المحدد لكل سفرة .
شارع الرشيد من أقدم وأشهر شوارع بغداد كان يعرف خلال الحكم العثماني باسم شارع (خليل باشا جاده سي) على اسم خليل باشا حاكم بغداد وقائد الجيش العثماني الذي قام على توسيع وشق الطريق العام الممتد من الباب الشرقي إلى باب المعظم وجعله شارعاً باسمهِ عام 1910م، وكان ذلك لأسباب حربية
صورة لأعضاء النادي الرياضي عكا في العام 1928 . الثاني من اليمين في صف الجالسين ومعتمري الطربوش هو الأستاذ أحمد أسعد الشقيري والذي كان في فترة الانتداب محاميا لامعاً ومن نشطاء حزب الاستقلال العربي ولاحقا أول رئيس لمنظمة التحرير الفلسطينية ( 1964 -1967 ) . كانت عكا في فترة الانتداب
المذيع سامي جانو اول مذيع يظهر على شاشة التلفزيون وهو يعلن عن افتتاح التلفزيون العربي من دمشق في 23 تموز 1960
رغم الظروف الصعبة التي أحاطت برحلة الحج في تلك الفترة وصعوبة الوصول إلى مكة المكرمة لتأدية المشاعر، فإن رغبة الوصول إلى البيت العتيق كانت أقوى من أي حاجز.
الغزالين أو صنايعيه الغزل والنسيج كان مكانهم الأساسي هوه صحراء المماليك نظرا لأنة مكان مفتوح وواسع وقريب من أسواق القاهرة وبيستغلوا تيارات الهواء لفرد الخيوط .
