في القرن الماضي كان رجلاً يحمل صندوقا مزخرفا من الخشب، يسمى صندوق العجب، يتنقل به بين القرى والحارات، خلال العطل المدرسية، وفي مواسم الأعياد. وكان صندوق العجب بمثابة السينما المتنقلة في ذلك العصر، وهو عبارة عن صندوق خشبي مستطيل وعلى احجام مختلفة، يطلي بالوان مزركشة وعليه بعض شبر وشرائط الزينة، لجذب
السياسي -وكالات في 12 يونيو (حزيران) 1962، هرب 3 رجال من سجن “ألكاتراز” الشهير، ولم يُعثر عليهم مرة أخرى. ولا يزال المصير النهائي لفرانك موريس والأخوين أنجلين، لغزاً، لكن هروبهم الجريء من السجن الأكثر حراسة في الولايات المتحدة، لا يزال آسراً، وفق ما قالت “بي بي سي”، والتي أعادت نشر
القليل من البشر يتركون بصماتهم عبر التاريخ، وبصمة هذه المرأة تشكلت بعدسة كاميرا، لتصبح أول مصورة فلسطينية تخلّف وراءها أرشيفاً من الصور التي وثقت التاريخ الفلسطيني في النصف الأول من القرن العشرين، تعرفوا إلى كريمة عبود. كريمة عبود.. أول مصورة فلسطينية. ولدت في مدينة الناصرة الفلسطينية عام 1893. تنحدر
طالبات المدارس الثانوية، ارتدى طلاب المدارس الإعدادية والثانوية في سورية الزي العسكري أو ما كان يعرف باسم “الفتوة” بدءاً من أواخر الستينات وتحديداً بعيد نكسة 67
هذه صورة لعقد زواج فلسطيني قبل 96 عاما كان مهر الزواج 100 جنيه فلسطيني ، والعقد ممهور بطوابع فلسطينية خالصة كانت اتعاب المأذون 5 قروش المأذون هو الشيخ عز الدين القسام ابن مدينة جبلة السورية الذي لبى نداء الجهاد واستشهد في قرية يعبد في جنين المحتلة
أهل مدينة القدس الفلسطينية يلعبون بالثلج . التقطت الصورة في شارع يافا (القدس ) – فلسطين 1942م
في عشرينيات القرن الماضي بدأت سيارات «التاكسي» بالانتشار في القاهرة ، و استشعر عربجية الحناطير خطراً داهماً يهدد أرزاقهم لأن التاكسي تحديدا خطف زبائنهم الموسرين ، وتداولوا الأمر بينهم ، واتفقوا على الذهاب إلى زعيم الأمة «سعد زغلول» ، لإعلان خوفهم على قوت أولادهم ، ومطالبته بإيجاد حل لهذه المشكلة
صور نادرة يعود تاريخها للعام 1920 لرجال يعملون في تغليف وتعبئة البرتقال اليافاوي ومن ثم نقله للسفن تمهيداً لتصديره لالمانيا
يوزع الطفل الذي يظهر في الصورة جريدة فلسطين، عدد الرابع من أيار سنة 1923 وكان ال18 من رمضان.
باص شركة ( نرن )، متوقف أمام أبواب فنادق دمشق ( فندق فيكتوريا الكبير ، و فندق المشرق / خوام ) عند جسر فيكتوريا ، حين كان متاخماً لفندق فيكتوريا ، وتحميل الأمتعة من الفندق الأخير بحسب حركة الأشخاص الظاهرين بالصورة ، و ذلك للإنطلاق الى مدينة بيروت . حين
