أكّد مُحلِّل الشؤون العسكريّة في صحيفة (هآرتس) العبريّة، عاموس هارئيل، اليوم الاثنين، أنّ تسريب وثائق وزارة الدفاع الأمريكيّة (بنتاغون) حول خطط إسرائيل لضرب إيران، تؤكِّد بما لا يدعو مجالاً للشكّ التخوّف الأمريكيّ من الضربة الإسرائيليّة المُرتقبة للجمهوريّة الإسلاميّة التي ستكون قاسيةً، على حدّ تعبيرها. وبحسب الجنرال يارون بوسكيلا، المدير العام
انتشرت شائعات حول اعتلال صحة اثنين من الرؤساء الأفارقة في الأسابيع الأخيرة، مما أثار ردود أفعال مت وكشف عن كيفية التعامل مع صحة الزعماء في كثير من الأحيان باعتبارها سرا من أسرار الدولة. بدأت الأزمة مع الرئيس الكاميروني بول بيا، البالغ من العمر 91 عاما، الذي نفى وزراؤه مرضه، مؤكدين
رحبت العديد من الدول العربية وخاصة الخليجية باغتيال قائد فيلق القدس في سوريا محمد رضا زاهدي والأمين العام لحزب الله حسن نصر الله . وبحسب قناة الحرة الأمريكية أفادت أن تلك الدول أجرت اتصالات مع إسرائيل تم نقل معلومات بخصوص طبيعة الرد الإيراني حتى يتمكنوا من اتخاذ الاحتياطات اللازمة. إلى
كشف مصدر عسكري إسرائيلي رسمي أن تكلفة الحرب على غزة ولبنان في الخمسين يوما الأخيرة، بلغت حوالي 67.75 مليار دولار، منها حوالي 12.2 مليون دولار على اغتيال حسن نصر الله وخليفته. ونقل موقع “واينت” عن المصدر قوله: “تكلفة القنابل الكبيرة، بزنة طن كل واحدة، التي ألقتها إسرائيل على الضاحية الجنوبية
كشف مصدر مقرب من محور المقاومة، بانه لا يستبعد تعرض رئيس حركة حماس يحيى السنوار الى خيانة قادته الى كمين الموت. وقال المصدر إن” أغلب قيادات محور المقاومة تؤمن بأن السنوار تعرض الى خيانة ربما ستنكشف ابعادها مع الوقت خاصة وان كل الدلائل تشير الى انه كان يقود مفاوضات مع
فادت وسائل إعلام إسرائيلية أن نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، غادر لبنان إلى إيران خوفاً من تصفيته. وأضافت التقارير الإسرائيلية أن قاسم غادر لبنان إلى إيران في 5 تشرين الأول/أكتوبر. وأشار موقع “إرم نيوز” الإماراتي نقلاً عن مصدر إيراني الى ان قاسم غادر بيروت على متن طائرة
السياسي – سخر كاتب إسرائيلي، من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بعد تشبيه نفسه بالزعيم البريطاني الأشهر في العصر الحديث “ونستون تشرشل”، والذي تغلب على الزعيم النازي أدولف هتلر في الحرب العالمية الثانية. وقال الكاتب الإسرائيلي بن كاسبيت: “تشرشل عرف كيف يتكلم، لكنه كان يتصرف أيضا بعكس ما هو الحال مع
السياسي – لا يتوقف الإخفاق الذي تعانيه دولة الاحتلال على الجوانب العسكرية في عدة جبهات قتالية تخوضها في المنطقة، بل إن الأمر يأخذ أبعادا جديدا يتحدث عنها الإسرائيليون أنفسهم، بل يصلون إلى استنتاجات تبدو خطيرة، وتتحدث عن أن الدولة برمّتها في طريقها إلى الانهيار التام، في ضوء أن الوضع الحالي
السياسي – سلطت عملية استهداف منزل بنيامين نتنياهو في قيساريا شمال تل أبيب، السبت، عبر طائرة انتحارية مسيرة، أطلقها حزب الله، الضوء على أماكن إقامة رئيس وزراء الاحتلال، والمنازل التي يتنقل بينها. وتعد هذه المرة الأولى التي تحاول فيها حركات المقاومة استهداف رئيس وزراء الاحتلال منذ بدء الصراع قبل عشرات السنين. ورغم أن نتنياهو
طالب مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بالحق في الغذاء مايكل فخري، المجتمع الدولي بالضغط على الأمم المتحدة لمعاقبة “إسرائيل” وعزلها بالكامل في حال لم توقف الإبادة الجماعية في قطاع غزة. وأكد المقرر الأممي، على ضرورة فرض قيود مالية واقتصادية على حكومة الاحتلال، إذا لم يتم محاسبتها دوليا. ولفت “فخري” إلى أن الفلسطينيين بقطاع
