السياسي – قال المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان في تقرير الاستيطان الأسبوعي الولايات المتحدة فرضت يوم الثلاثاء الماضي عقوبات على جماعة استيطانية تقوم بأعمال عنف في الضفة الغربية. وقالت وزارة الخزانة الأميركية إن هذه الجماعة دأبت على مهاجمة فلسطينيين وتدمير ممتلكاتهم في الأراضي التي تحتلها إسرائيل ، وأضافت
قال مكتب التحقيقات الفيدرالي “إف بي آي”، إن الذكرى السنوية الأولى لهجوم حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، قد تلهم جماعات متطرفة لشن “هجمات عنيفة” داخل الولايات المتحدة. وقال المكتب، ووزارة الأمن الداخلي الجمعة، إن “تهديدات محتملة بشن هجمات في الولايات المتحدة من مجموعة متنوعة من الجهات الفاعلة
نقلت شبكة “سي إن إن” عن مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأميركية قوله، إن إسرائيل لم تقدم ضمانات لإدارة بايدن بأن استهداف المنشآت النووية الإيرانية أمر غير وارد. وأضاف المسؤول الأميركي، أنه من الصعب معرفة ما إذا كانت إسرائيل ستستخدم ذكرى هجمات حماس في 7 من تشرين الأول لمهاجمة إيران. وقال المسؤول عندما سئل من
بينما كان رئيس الوزراء الإسرائيلي في منزله بقيساريا، شن حزب الله هجومًا بالصواريخ، أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار في البلدة التي تبعد عن جنوب لبنان نحو 100 كيلومتر. ويوم الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي، أن حزب الله أطلق أكثر من 100 صاروخ من لبنان على إسرائيل حتى الساعة الثالثة عصرا. ورغم
أكد قائد حركة أنصار الله، عبد الملك الحوثي، أنّ اغتيال الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، يمثّل “جريمةً كبيرةً، ومصاباً للأمة الإسلامية كلها”، واصفاً إياه بـ”شهيد فلسطين والقدس والأقصى والإسلام والإنسانية”. وفي كلمة ألقاها، الخميس، وتناول فيها تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والمستجدات الإقليمية والدولية، أشار الحوثي إلى
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أنه تم استخدام قنابل خارقة للتحصينات وإلقاء 73 طنًا من القنابل، في محاولة اغتيال هاشم صفي الدين في الضاحية الجنوبية في بيروت أمس. ووُصف الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت بأنه الأضخم منذ اغتيال أمين عام “حزب الله” حسن نصر الله قبل أسبوع. ووفق وسائل الإعلام الإسرائيلية،
تداول ناشطون فيديو التقطته كاميرا مراقبة، وثّق لحظة استهداف موقع زعيم حزب الله، حسن نصرالله، في القصف العنيف على ضاحية بيروت الجنوبية، يوم الجمعة الماضي. وتظهر اللقطات ألسنة اللهب وهي تخرج من تحت الأرض. ومنذ أيام، تنفّذ إسرائيل غارات جوية عنيفة على ضاحية بيروت الجنوبية وجنوب لبنان وشرقه، وهي مناطق
يلف الغموض مصير قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، منذ مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله. مصادر “العربية” و”الحدث” ترجح أن يكون إسماعيل قاآني يخضع للمراقبة والعزل، بعد عمليات الاغتيال الإسرائيلية التي طالت قادة إيرانيين بارزين. أين هو إسماعيل قاآني؟ سؤال محيّر يفرض نفسه وسط غموض يلف مصير
تعهدت إسرائيل بالرد على الهجوم الصاروخي الذي شنته إيران في الأول من تشرين الاول/أكتوبر وشمل أكثر من 180 صاروخا باليستيا تصدت لها إلى حد كبير أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية. واعتبر الرئيس الأميركي جو بايدن الخميس أنّه “بوسعنا تجنّب” اندلاع حرب شاملة في الشرق الأوسط، وذلك في الوقت الذي تقصف فيه
السياسي – تناول مقال في صحيفة “إسرائيل اليوم” لمستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق منير بن شبات، العملية الإسرائيلية البرية في لبنان. وقال بن شبات، إن “الهدف الرئيسي المعلن لعملية الجيش الإسرائيلي في لبنان هو خلق الظروف التي تسمح لسكان الشمال بالعودة إلى منازلهم بأمان”. وأضاف، “ما هي هذه الشروط؟ أولاً
