السياسي – أشاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الجمعة، بالأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض عقوبات تستهدف المحكمة الجنائية الدولية، معتبراً إيّاه قراراً “جريئاً” من شأنه أن يحمي سيادة الولايات المتحدة وإسرائيل. وقال نتنياهو في تصريحات نشرها مكتبه على منصة “إكس” إن أمر ترامب التنفيذي من شأنه
شن وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت هجوما على الحكومة التي يقودها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بسبب ما اعتبره “تأخرا” في إبرام صفقة رهائن مع حركة حماس. وفي مقابلة تلفزيونية مع القناة 12 الإسرائيلية هي الأولى لغالانت منذ نحو عامين، وجهت المذيعة سؤالا قالت فيه: “بخصوص اتفاق الرهائن، هل فعلت
قال وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة لصحيفة “واشنطن بوست” Washington Post الأميركية، إن سوريا منفتحة على السماح لروسيا بالاحتفاظ بقواعدها الجوية والبحرية طالما أن أي اتفاق مع الكرملين يخدم مصالح البلاد. ورداً على سؤال بهذا الشأن، قال أبو قصرة إن سوريا ستبقي قاعدتي طرطوس وحميميم الروسيتين على أراضيها إذا
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، عدوانها على محافظات الضفة الغربية منها طوباس وجنين وطولكرم. **طولكرم** يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على مدينة طولكرم لليوم الـ12 على التوالي، وسط تعزيزات عسكرية واستيلاء على منازل وتحويلها لثكنات عسكرية بعد إجبار سكانها على النزوح منها. وبحسب مصادر محلية،فإن تلك القوات دفعت بمزيد من
قال ممثل منظمة الصحة العالمية في الضفة الغربية وغزة ريك بيبركورن إن الاحتياجات الصحية في القطاع لا تزال هائلة، مؤكدا على ضرورة الإسراع في عمليات الإجلاء الطبي من القطاع. وأوضح بيبركورن أن المرافق والخدمات الصحية العاملة في غزة نادرة، وأن 18 مستشفى من أصل 36 تعمل جزئيا، ونحو ثلثها -أي
أفادت القناة 12 الإسرائيلية، صباح اليوم الجمعة، أن حركة حماس ستسلم عصر اليوم قائمة الأسرى الإسرائيليين المنوي الإفراج عنهم غداً. وكان سريان اتفاق وقف إطلاق النار في القطاع وتبادل الأسرى بين حركة حماس وإسرائيل قد بدأ في 19 يناير/ كانون الثاني الجاري، بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة.
كشف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن خطة لإنهاء الحرب على حركة “حماس” في قطاع غزة وترسم ملامح مستقبلها، تقوم على عنصرين أساسيين يجب أن تلتزم بهما الحركة الفلسطينية. وقدم نتنياهو، خلال اجتماعاته في واشنطن، خطة لإنهاء الحرب في غزة مقابل تخلي “حماس” عن السلطة ومغادرة قادتها غزة، وفقاً لما كشف
حذر خبراء ومختصون في الشأن السياسي من أن تجد تعهدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتعلقة بالضفة الغربية وقطاع غزة طريقًا نحو التطبيق، رغم الانتقادات العربية والدولية ورفض المجتمع الدولي لها. وتعهد ترامب عقب لقائه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بتحديد مصير الضفة الغربية خلال الأسابيع الأربعة المقبلة، في حين أكد أن قطاع غزة سيدار
السياسي – وصف وزير جيش الاحتلال السابق يوآف غالانت، حالة الإرباك والتوتر التي سادت أواسط الاحتلال ومؤسسته العسكرية، مع الساعات الأولى لعملية طوفان الأقصى، في 7 أكتوبر 2023. واعترف غالانت، في مقابلة له مع القناة 12 الإسرائيلية، الخميس، بفشل ذريع وتردد كبير في التصدي للهجوم، وأن مشاعر التشاؤم حول مستقبل “إسرائيل”
قال سليم البرديني الامين العام للجبهة العربية الفلسطينية ان التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تؤكد من جديد عقليته الاستعمارية المتغطرسة، وانحيازه الكامل للاحتلال الإسرائيلي، وسعيه الحثيث لتصفية القضية الفلسطينية عبر مخططات تهجير قسري، وضم الأراضي، وفرض واقع استعماري جديد في المنطقة. واضاف الامين العام إن إعلان ترامب عن
