يعاني سكان قطاع غزة من مأساة جديدة مع استمرار الحرب على القطاع لأكثر من عام، تتمثل بنفاد الأكفان الخاصة بالأموات وضحايا الحرب الإسرائيلية؛ ما يضع صعوبات أمام دفن الأموات وضحايا الحرب بشكل لائق. وخلال الفترة الماضية، اضطر سكان القطاع للاعتماد على أكياس النايلون وأغطية الشتاء لتكفين الموتى وضحايا القصف الإسرائيلي المتواصل، خاصة
اعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي إنهاء عملية استمرت ليومين بمخيم طولكرم في الضفة الغربية. وفي وقت سابق ، ذكر مصطفى طقاطقة محافظ طولكرم إنّ الاحتلال الإسرائيلي يتخذ عنوان الدموية في التعامل مع الحالة الوطنية الفلسطينية، إذ يريد إرساء قواعد جديدة تزامنا مع ما يجري في قطاع غزة من جرائم الإبادة الجماعية
تواجه حركة حماس صعوبة في تحقيق شرط اسرائيل تقديم قائمة بالإسرى الاحياء المنوي الإفراج عنهم في المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى. حسب مسؤول في حماس. وبحسب المسؤول، فقد قدمت حماس قائمة بأسماء الرهائن الأحياء الذين تحتجزهم منظمات أخرى في القطاع، لكن تبين أنه لا يزال من الصعب التواصل مع
شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح وفجر الخميس، حملة مداهمات واقتحامات في الضفة الغربية، تخللتها مواجهات في بعض المناطق واعتقالات طالت عددا من الفلسطينيين، فيما دارت اشتباكات في بعض المناطق خلال التصدي للقوات المقتحمة أسفرت عن إصابات بصفوف الفلسطينيين، في وقت قامت مجموعة من المستوطنين باقتحام “قبر يوسف” في نابلس.
أفادت مصادر في ساعة مبكرة من صباح الخميس، إن عشرة أشخاص على الأقل استشهدوا وأصيب 20 جراء ضربتين إسرائيليتين على غزة. واستشهد خمسة أشخاص وأصيب 20 في قصف إسرائيلي لمنزل في حي الزيتون بمدينة غزة. وحذر المسعفون من أن عدد الشهداء مرشح للارتفاع بالنظر لأن هناك العديد من الأفراد المحاصرين
كشفت وسائل إعلام فلسطينية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف مركبة صحفيين تابعة لقناة القدس الفلسطينية، الأمر الذي أسفر عن ارتقاء 5 صحفيين كانوا متواجدين أمام بوابة مستشفى العودة وسط القطاع. وبحسب موقع القدس الفلسطيني، فقد انتشلت طواقم الدفاع المدني جثامين الشهداء الصحفيين، وإخماد حريق اندلع إثر قصف الاحتلال مركبة صحافة
تقدم وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، الخميس، اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى في أول أيام ما يسمى “عيد الأنوار- حانوكا”. ونشرت شرطة الاحتلال وحدة خاصة في باحات المسجد الأقصى لتأمين اقتحام بن غفير، حيث انتشر عناصر الوحدة الخاصة في ساحات الحرم لتأمين اقتحامات المستوطنين.
قتل 12 عنصراً من الفصائل الموالية لتركيا وأصيب ثلاثة من عناصر قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، إثر تصدي الأخيرة ومجلس منبج العسكري لمحاولة تسلل نفذتها الفصائل على محور سد تشرين شرق حلب.
كشفت شبكة “شام” الإخبارية، عن هوية عدة شخصيات ظهرت من بين المحرضين والمروجين للفوضى والمظاهرات التي أخذت منحى طائفي، والتي دعا لها بعض فلول نظام الأسد البائد، وتبين أن من بينهم مجرمين كبار وقادة ميليشيات مشهورين بالتبعية لميليشيات إيران. ومن بين الشخصيات المشاركين بهذا الدعوات المشبوهة المجرم “شجاع العلي”، وهو
افادت وسائل إعلام فلسطينية بوفاة 3 أطفال حديثي الولادة في قطاع غزة، خلال الساعات الـ48 الماضية، بسبب البرد في خيام النازحين وعدم تمكن أهاليهم من إيجاد وسائل تدفئة.
