اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الثلاثاء عددا من البلدات الفلسطينية في الضفة الغربية واعتقلت عددا من الفلسطينيين، في حين لا يزال العدوان متركزا على مدن جنين وطولكرم وطوباس ومخيماتها وسط اشتباكات مع المقاومة. فقد اقتحمت قوات الاحتلال حي أم الشرايط في مدينة البيرة بالضفة، كما اقتحمت بلدة قراوة بني
نقلت هيئة البث الإسرائيلية “كان” عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن إسرائيل مستعدة للقبول ببقاء حركة “حماس” لكن خارج قطاع غزة. وأفادت “كان” بأنه في ضوء مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنقل سكان غزة إلى الأردن ومصر، تبحث إسرائيل مع الإدارة الأمريكية إبعاد بعض أو كل كبار قادة “حماس” من قطاع غزة. وأشارت إلى
قالت القناة 14 العبرية ان استعدادات دراماتيكية في الضفة الغربية فقد أصدر رئيس قسم الاستخبارات العسكرية الإسرائيلي تعليماته لضباط الاستخبارات في اللواء بتقديم خطط واسعة النطاق لجمع المعلومات الاستخبارية للموافقة عليها. وقالت القناة ان قائد سلاح الجو اصدر تعليمات بإنشاء “بنك من مئات الأهداف”، معظمها للطائرات المقاتلة، والتي سيتم مهاجمتها
مساع عربية حثيثة، لإثناء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن اقتراحه المتكرر بنقل الفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن ودول أخرى أثناء جهود إعادة الإعمار. وعبر رسالة مشتركة إلى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، حملت توقيع وزراء خارجية 5 دول عربية بينها دولة الإمارات ومصر والسعودية وقطر والأردن وأمين عام منظمة
مع اجتياح الجيش الإسرائيلي لسلسلة من القرى السورية في الجولان المحتل قبل شهرين تقريباً، أكد الجنود للسكان المحليين أن وجودهم سيكون مؤقتاً، وأن الهدف يقتصر على الاستيلاء على الأسلحة وتأمين المنطقة بعد انهيار نظام الرئيس بشار الأسد. أظهرت الأقمار الصناعية أكثر من ست مركبات في القاعدة الإسرائيلية المسورة في منطقة جباتا الخشب،
قال الرئيس السوري أحمد الشرع إن بلاده تحتاج إلى 4 أو 5 سنوات لتنظيم انتخابات رئاسية، وهي أول مرة يحدد فيها جدولا زمنيا للانتخابات بعد أقل من أسبوع على تعيينه رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية، وأقل من شهرين على الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد. وأوضح الشرع في مقابلة مع تلفزيون سوريا أمس الاثنين
قتل جنديان واصيب عدد من جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي بجروح متفاوتة، وذلك جراء عملية إطلاق نار نفذت، صباح الثلاثاء، بالقرب من قرية تياسير شرق طوباس في شمال الضفة الغربية. واستشهاد المنفذ. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن منطقة تياسير شهدت اشتباكات وقعت بين أحد المقاومين وجنود الاحتلال. ووصل المنفذ الحاجز العسكري
السياسي – أفادت القناة 12 العبرية بأن عددًا من الأسرى الإسرائيليين، الذين تم الإفراج عنهم في الصفقة الأخيرة، أكدوا أنهم التقوا برئيس حركة حماس في غزة، يحيى السنوار، خلال فترة احتجازهم. وبحسب شهاداتهم، كان السنوار يزور النفق ومكان احتجازهم بشكل متكرر، ما يشير إلى دوره المباشر في متابعة أوضاع الأسرى.
السياسي – قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إنه لا يملك ضمانات بأن وقف إطلاق النار في غزة سيصمد بعد انتهاء الهدنة. يأتي ذلك بعد طلب ترمب بشكل مباشر من الاحتلال الإسرائيلي الموافقة على اتفاق الهدنة ووقف إطلاق النار وتبادل المحتجزين. وكشفت وسائل إعلام أنّ الرئيس الأمريكي أعطى حكومة الاحتلال تعهدات
السياسي – قال مصدران قياديان في حركة حماس إنها مستعدة للبدء بجولة المفاوضات الثانية مع إسرائيل في إطار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة. وقال قيادي في الحركة فضل عدم الكشف عن هويته “من المقرر أن تبدأ المفاوضات الخاصة بالمرحلة الثانية اليوم… حماس أبلغت الوسطاء خلال الاتصالات الجارية واللقاءات التي
