قرية عاقر(الرملة) بعد إحتلالها ويظهر مُهاجرون يهود وهم ينهبون القرية عام 1949.
كانت عاقر أولى التي استولى لواء غفعاتي عليها, عندما شرع في تنفيذ الجزء المكلف به من خطة دالت. ففي 4 أيار\ مايو 1948, انطلق اللواء من رحوفوت جنوبا, وتمكن من تطويق القرية.
كانت عاقر أولى التي استولى لواء غفعاتي عليها, عندما شرع في تنفيذ الجزء المكلف به من خطة دالت. ففي 4 أيار\ مايو 1948, انطلق اللواء من رحوفوت جنوبا, وتمكن من تطويق القرية.
طالبات من مدرسة بيرزيت داخل حافلة خلال رحلة مدرسية ترفيهية في العام الدراسي 1947-1948
سنة 1962 قرّرت الحكومة السورية تصفية شركة الترام واستبدال خطوطها بحافلات المازوت، وبدأ إلغاء الخطوط تدريجياً إلى أن انتهى وجود الترامواي سنة 1967
القدس: اساتذة وطلاب المدرسة الدستورية، تأسست في القدس سنة 1909. وسميت بهذا الاسم تيمناً بالدستور العثماني الذي أعيد سنة 1908. أسسها وتولى إدارتها الأديب والمربي الفلسطيني خليل السكاكيني، وهو من الطائقة الأورثوذكسية. وقد ركزت المدرسة، في برامجها، على أساليب التعليم العصرية، وأصبحت مثالاً يحتذي به سائر المدارس الفلسطينية الخاصة. (1876-1918)
صورة تعود لعام 1926م تُظهر مراجيح العيد فى مدينة يافا.
مجلة جنى – ولدت في يافا عام 1932، درست في كلية بيرزيت عام 1947، أكملت تعليمها بعد عامين في الكلية الأمريكية في بيروت( كلية بيروت للبنات) ونالت إجازة في الفنون، انتقلت إلى باريس لدراسة الموسيقى (البيانو مع مدام لوسيت ديسكاف- LucetteDescaves) وفي كلية L,ecole Cesar Franck، عاشت في باريس حتى
سفينة تحمل 2700 مستعمر يهودي تصل إلى ميناء حيفا وعلى اللافتة عبارة” دمر الألمان عائلاتنا” إكسودس 1947 ، هي السفينة التي حملت المستعمرين اليهود من فرنسا إلى فلسطين أثناء الانتداب البريطاني في 11 يوليو 1947. معظم الغزاة كانوا ناجون مما يسمى بـ الهولوكوست ولم يكن لديهم تصريحات هجرة شرعية إلى
تبلغ مساحة الساحة 170 متر مربع. وتُحاط الساحة المجاورة للحديقة العامة في حلب بشارعين إلى الشرق وإلى الغرب منها، الشرقيُّ منهما هو شارع «مجد الدين الجابري» أما الغربيّ فهو شارع «كامل الغزي». أخذت الساحة تسميتها من الزعيم الوطني والسياسي السوري ورئيس الوزراء السابق «سعد الله الجابري».
المصوّر الفوتوغرافي في شارع «لامارن» بالجزائر العاصمة عندما أخذ هذه الصورة يوم الأحد 24 أكتوبر 1954 لهؤلاء الأصدقاء الستة كان يعتقد أنها لشباب يحتفلون بنهاية الخدمة العسكرية أو إنهاء الدراسة الجامعية، لكن لم يخطر أبداً على باله أنها ستكون أول صورة موثقة للثورة الجزائرية والصورة الوحيدة التي جمعت هؤلاء الستة.
الحياة اليومية في يافا عروس الابيض المتوسط قبل اكثر من 90 عام،، حيث الباصات والجمال هما وسائل التنقل.. وهذا الباص هو خط باصات “القدس-يافا”.