Category: من الذاكرة

دمشق عام (1934 – 1950م) ساحة المرجة

ساحة المرجة وتعرف أيضاً باسم ساحة الشهداء: هي ساحة تقع خارج أسوار المدينة القديمة في مركز مدينة دمشق تقع مقرات وزارة الداخلية السورية في الساحة. وفي وسط ساحة المرجة ينتصب معلم من معالم مدينة دمشق وهو عمود التلغراف الذي بُني قبل مائة عام، وبُني علي هذا العمود مجسم لجامع هو

بيسان… منظر عام في سوق المدينة عام 1935

كانت سوق بيسان تعج بالحركة التجارية، ويجد فيها سكان القرى المجاورة جميع ما يطلبون، ويبيعون فيها ما يجلبونه معهم من منتجات زراعية وحيوانية. إن سهولة المواصلات، وارتباط بيسان بهذه القرى من جهة، وبالمناطق المجاورة في الجليل وسهل مرج ابن عامر وجنين من جهة ثانية، جعلا التجارة مزدهرة، وأعطيا بعداً اقتصادياً هاماً

مؤتمر بلودان لفلسطين سنة 1937

مؤتمر بلودان، أو المؤتمر العربي القومي في بلودان في سوريا، هو مؤتمر عربي عقد بسبب الغضب الشعبي الناجم من قرار تقسيم منطقة (فلسطين-الأردن) -الصادر في شهر تموز من عام 1937- إلى ثلاث مناطق: دولة يهودية، ومنطقة انتداب بريطانية، ومنطقة عربية تضم إلى إمارة شرق الأردن.[1] ونتيجة لهذا القرار طلبت اللجنة العربية في فلسطين إذنًا من السلطات بعقد مؤتمر عربي

المسجد الاقصى سنة 1940

ٱلْمَسْجِدُ ٱلْأَقْصَىٰ أحد أكبر مساجد العالم وأحد المساجد الثلاثة التي يشد المسلمون الرحال إليها، كما قال نبي الإسلام محمد؛[1] وهو أيضًا أول القبلتين في الإسلام. يقع داخل البلدة القديمة بالقدس في فلسطين. وهو كامل المنطقة المحاطة بالسور واسم لكل ما هو داخل سور المسجد الأقصى الواقع في أقصى الزاوية الجنوبية الشرقية من البلدة القديمة المسورة.   معلومات عامة  الموقع:جبل المعبد القرية أو المدينة: البلدة

مدخل بيت لحم الشمالي عام ١٩٣٠

مسجد بلال بن رباح يُطلق عليه أيضًا قبة راحيل أو قبر راحيل هو بناء ديني مملوكي/ عثماني يقع على الطريق الواصل بين القدس والخليل بالقرب من المدخل الشمالي لمدينة بيت لحم في فلسطين. يُنسب إلى الصحابي بلال بن رباح وإلى راحيل زوجة النبي يعقوب ووالدة النبي يوسف. وهو مُقام على

أم كلثوم تغني في ملهى الهلال في بغـــداد عام ١٩٣٢

في تشرين الثاني 1932، جاءت المطربة الكبيرة ام كلثوم الى بغداد والتقت اهل المدينة الطيبين، وكان مجيئها مناسبة فنية وادبية طريفة، اذ احيت على خشبة مسرح (الهلال) في محلة الميدان عدة حفلات من غنائها الماتع والتقت جمعا كبيرا من الادباء والصحفيين والفنانين، تاركة ذكريات عزيزة على بغداد، تستأهل الجمع والتسجيل.