مشاركة المرأة الفلسطينية في النضال الوطني ضد الإحتلال عام 1947
عدله عبدالقادر فطاير و فاطمة سعيد ابو الهدى .. اللتان كانتا متطوعتين مع المقاومة الفلسطينية في العمل الميداني قبل عام 1948
عدله عبدالقادر فطاير و فاطمة سعيد ابو الهدى .. اللتان كانتا متطوعتين مع المقاومة الفلسطينية في العمل الميداني قبل عام 1948
القدس – بائع مشروبات غازيه على جبل الزيتون المطل على البلده القديمه في العام 1969.
أول دارٍ للسينما كانت تدعى “الأوبرا” ظهرت في المدينة في أول أربعينيات القرن الماضي، حسب حديث “البيطار” مع سناك سوري وأضاف:«كانت تعتبر من الصالات الفخمة قياساً لما ظهر بعدها، مع موقعها المميز وسط شارع “القوتلي” ومقابل مبنى البلدية، والذي تحوَّل لاحقاً إلى متحف “حمص”، ثم توالى ظهور الصالات تباعاً مثل سينما “الفردوس”
سيارة تعود ملكيتها لشركة تاكسيات عون الله- فلسطين في العام 1935، وهي تسير على خط سفريات “طبريا – الشام – راس الناقورة – لبنان – طرابلس”..
طالبات من محافظة السليمانية في جامعة بغداد مجمع كُليات باب المعظم مابين الحرم الجامعي والقسم الداخلي للبنات عام 1974
من أهم الصحف كانت (حط بالخرج) التي أسسها بتاريخ 21/10/1909 سامي فخري البارودي ولكنه لم ينشرها باسمه خوفا من أبيه.. وكان قد اختار اسم محمد عارف الهبل الذي أصدر جريدة السكة الحجازية التي قام بايقافها لعدة أشهر كي يتفرغ لجريدة حط بالخرج.. والتي كان شعارها (قل الخير والا فاسكت) توقفت
نقطة العبور إلى فلسطين من سوريا ولبنان، ويظهر اسم فلسطين على رأس المعبر باللغات العربية والانجليزية والعبرية – 1938.
في 4 شباط 1947 كان البث التجريبي الأول لإذاعة دمشق وفي 17 نيسان كانت الانطلاقة الأولى لإذاعة الجمهورية العربية السورية ولأول مرة لتستمر هذه الإذاعة وتبقى حتى يومنا هذا.
كانت حلب مركزا لثقافة الطرب ومسقط رأس العديد من مشاهير المغنين والعازفين والملحنين. أحد أهم عوامل شهرة حلب الموسيقية كان مجموعة تدعى السميعة. السميعة هم مجموعة من مستمعي الموسيقى المخضرمين من ذوي العلم والثقافة. كان السميعة مشهورين بكل أنحاء العالم العربي لكمّ خبراتهم وذوقهم الرفيع. كان مجتمع أهل الطرب الموسيقي
مبنى البريد المركزي في شارع يافا عند افتتاحه رسميا في العام 1938 حيث بنى من قبل سلطات الانتداب البريطاني خلال فترة انتدابهم على فلسطين حتى العام 1948,صممت البناية من قبل المهندس البريطاني اوستن هاريسون, و قد قام البريطانيون خلال هذه الفترة ببناء بعض الابنيه الاخرى كمبنى البلديه في شارع يافا