عام ١٩٦٣، القاص و الروائي الفلسطيني “توفيق فياض” يقرأ أول رواية له حملت اسم (المشوهون) على مسامع الشاعر “سميح القاسم” و الشاعر الراحل “محمود درويش” في فلسطين، حيفا…
قبل 100 عام تقريبا… وصلت سيارة المرسيدس هذه لمدينة القدس، حين اشتراها احد تجار المدينة
بدأت أعمال البناء سنة 1936 وتم افتتاح المطار رسميا سنة 1938. عرف المطار نجاحاً فورياً بعد افتتاحه، وتوافدت عليه بعض شركات الطيران العاملة في هذا الوقت، مثل مصر للطيران والخطوط الجوية الفلسطينية.
الاطفائية في مدينة الخليل – عام 1960
في أقسى اليسار يجلس نائب دمشق ووزير الدفاع والمالية شكري القوتلي يليه نائب حلب الدكتور حسين إبراهيم باشا ثم ووزير الخارجية والداخلية سعد الله الجابري. وبعده مقعد فارغ، وهو مقعد رئيس المجلس فارس الخوري الذي كان يترأس الجلسة، ثم رئيس الجمهورية هاشم الأتاسي ورئيس الحكومة جميل مردم بك. ونجد في
كان الرئيس اللبناني سليمان فرنجية في استقبال الرئيس الأسد في بلدة شتورة قرب الحدود السورية اللبنانية حيث لم يذهب الرئيس الأسد إلى بيروت
كان الزعيم #فارس_الخوري رئيس وزراء سورية 1944، ذات تاريخ مديرا للأوقاف الإسلامية، وعندما اعترض البعض خرج نائب الكتلة الإسلامية في المجلس آنذاك عبد الحميد طباع ليتصدى للمعترضين قائلا: إننا نؤّمن فارس بك الخوري على أوقافنا أكثر مما نؤمن أنفسنا. في النصف الثاني من الخمسينات العظيمة في تاريخ سورية، خاض أحد
اشتهرت يافا بزراعة البرتقال والتجارة فيه وبيعه إلى دول مختلفة، ما جعل اسم المدينة مقترنًا ببرتقالها. لكن، وبعد النكبة، تحوّل البرتقال من ثمرة تجاريّة توثّق الحركة التجاريّة الّتي عاشتها المدينة، إلى ثمرة دلاليّة، رمزيّة، وإشاريّة لتمثيل ما حدث من تطهير عرقيّ للفلسطينيّين على يد العصابات الصهيونيّة، ليس في يافا فحسب، بل في فلسطين كلّها، وتأتي