طالبات جامعة بغداد
طالبات من محافظة السليمانية في جامعة بغداد مجمع كُليات باب المعظم مابين الحرم الجامعي والقسم الداخلي للبنات عام 1974
طالبات من محافظة السليمانية في جامعة بغداد مجمع كُليات باب المعظم مابين الحرم الجامعي والقسم الداخلي للبنات عام 1974
من أهم الصحف كانت (حط بالخرج) التي أسسها بتاريخ 21/10/1909 سامي فخري البارودي ولكنه لم ينشرها باسمه خوفا من أبيه.. وكان قد اختار اسم محمد عارف الهبل الذي أصدر جريدة السكة الحجازية التي قام بايقافها لعدة أشهر كي يتفرغ لجريدة حط بالخرج.. والتي كان شعارها (قل الخير والا فاسكت) توقفت
نقطة العبور إلى فلسطين من سوريا ولبنان، ويظهر اسم فلسطين على رأس المعبر باللغات العربية والانجليزية والعبرية – 1938.
في 4 شباط 1947 كان البث التجريبي الأول لإذاعة دمشق وفي 17 نيسان كانت الانطلاقة الأولى لإذاعة الجمهورية العربية السورية ولأول مرة لتستمر هذه الإذاعة وتبقى حتى يومنا هذا.
كانت حلب مركزا لثقافة الطرب ومسقط رأس العديد من مشاهير المغنين والعازفين والملحنين. أحد أهم عوامل شهرة حلب الموسيقية كان مجموعة تدعى السميعة. السميعة هم مجموعة من مستمعي الموسيقى المخضرمين من ذوي العلم والثقافة. كان السميعة مشهورين بكل أنحاء العالم العربي لكمّ خبراتهم وذوقهم الرفيع. كان مجتمع أهل الطرب الموسيقي
مبنى البريد المركزي في شارع يافا عند افتتاحه رسميا في العام 1938 حيث بنى من قبل سلطات الانتداب البريطاني خلال فترة انتدابهم على فلسطين حتى العام 1948,صممت البناية من قبل المهندس البريطاني اوستن هاريسون, و قد قام البريطانيون خلال هذه الفترة ببناء بعض الابنيه الاخرى كمبنى البلديه في شارع يافا
صورة تجمع إثنين من أفضل حراس المرمى في التاريخ ✓ الأول على اليمين إسمه رينات داساييف أحد نجوم الإتحاد السوفياتي فى الثمانينيات من القرن الماضى ، الملقب بـ”القط” والذى شارك في كأس العالم أعوام 1982 و 1986 و 1990 ، في كأس العالم عام 1982 لفت داساييف الإنتباه إليه بشدة
مجموعة من اللاجئين الأرمن الناجين من الإبادة الذين استقروا في “مخيم خجيري” في دمشق خلال عشرينيات القرن الماضي. في الخلف خيمتهم القديمة وبجانبها منزلهم الجديد.
أنطلق التلفزيون العربي السوري في زمن الوحدة بين سورية ومصر بالتزامن مع إطلاق التلفزيون المصري، فقد انطلقا معاً في يوم واحد، هو الثالث والعشرون من تموز (يوليو) عام 1960. وقد قدم التلفزيون السوري الكثير من الأعمال كسهرات ولقاءات مع كبار الفنانين السوريين والعرب، وكون سجلا موسوعيا من أهم التسجيلات السورية
بدأت قصة الفهود السود والجزائر عام 1969 خلال مشاركته في المهرجان الثقافي الإفريقي، فكان صدفة إستراتيجية عرّفت أعضاء الحزب على ساحة مضمونة للدفاع عن أفكارهم، فشجّعتهم في عام 1970 على افتتاح قسم دولي لهم في العاصمة الجزائرية، بعد أربعة أعوام من تأسيسه في مدينة كاليفورنيا.