نقلاً عن وسائل إعلام يمنية: ثلاث غارات أميركية بريطانية على منطقتي النهدين والحفاء بمديرية السبعين جنوب العاصمة اليمنية صنعاء جاء هذا بعد أسابيع قليلة من تنفيذ الطائرات الأميركية 15 غارة جوية على مواقع حوثية في صنعاء وصعدة الشهر الماضي. وقالت واشنطن حينها إنها استهدفت منشآت الحوثيين المحصنة تحت الأرض والتي
أسقطت القوات الحوثية صباح اليوم الجمعة، طائرة تجسس أميركية ، واعلن الجيش الأميركي انه علم بشأن مقاطع الفيديو المتداولة عبر الإنترنت والتي تظهر ما بدا أنه طائرة مشتعلة تسقط من السماء والحطام المحترق في منطقة وصفها من هم وراء الكاميرا بأنها منطقة في محافظة الجوف اليمنية. وقال الجيش الأميركي إنه يحقق في
قالت جماعة الحوثيين اليمنة انها نفذت 3 عمليات عسكرية على 3 سفن في البحرين الأحمر والعربي ومضيق باب المندب لافتةً الى أن “العملية الأولى استهدفت سفينة “SC MONTREAL ” جنوبي البحر العربي بطائرتين مسيرتين والعملية الثانية استهدفت سفينة (MAERSK KOWLOON) في البحر العربي بصاروخ مجنح أما العملية الثالثة استهدفت سفينة
اعلن المتحدث باسم القوات الحوثية اليمنية، العميد يحيى سريع ان الجماعة نفذت عملية “عسكرية نوعية استهدفت قاعدة عسكرية للعدو الإسرائيلي شرقي يافا المحتلة “تل أبيب” بصاروخ باليستي فرط صوتي من نوع “فلسطين 2″” وقال سريع ” نجح الصاروخ الفرط صوتي في الوصول إلى هدفه متجاوزاً المنظومات الاعتراضية الأميركية والإسرائيلية”واشار الى
افادت مصادر اعلامية لبنانية وعربية عن اغتيال باسل مصطفى شكر، قائد قوة الرضوان القوة الابرز في حزب الله اللبناني والتي تعتبرها اسرائيل التهديد الاكبر والحقيقي لها إغتيال باسل مصطفى شكر في الهجوم الإسرائيلي على لبنان حيث تم الإعلان عن إستهداف قوة لحزب الله ومقتل العديد من العناصر, ومن ضمن تلك
السياسي – أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، مساء اليوم السبت، مهاجمة هدف حيوي في مدينة أم الرشراش المحتلة “إيلات”، بالطيران المسيّر. وقالت المقاومة العراقية، في بيان إنها هاجمت هدفًا حيويًا في أم الرشراش بالطيران المسيّر. وأكدت المقاومة على استمرار عملياتها “في دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة”. وفجر اليوم، أعلنت المقاومة
السياسي – دعت فرنسا، السبت، إلى وقف إرسال الأسلحة إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي مشيرة إلى أن الأولوية الآن هي للحل السياسي، بعد عام على حرب الإبادة في غزة. ما اللافت؟ تأتي الدعوة الفرنسية، والنفي الرسمي لتزويد “إسرائيل” بالسلاح، وسط تقارير عن استمرار تدفق السلاح من فرنسا إلى “إسرائيل” رغم العدوان
