” ابو عمار … وطن في قائد”
في الذكرى العشرين … تحضر المكانة… من سدة الغياب… فيستقيمُ المكان في حضرة قامة يزيدها الغياب حضوراً، وثواء على ضفافٍ من ضياء . وتعود إلينا من حيث لم تمضِ.. عشرون عاما مضت.. وإننا لمحزونون على الغياب الذي أعلناه حزناً بليغاً عظيماً في لحظته، ولا يزال وقعه عظيماً مهيباً.. ولا يزال