يقرأ الخبير الإستراتيجي العميد المتقاعد ناجي ملاعب، في الأحداث المفاجئة التي بدأت من الشمال السوري من حلب وامتدت إلى مناطق سورية أخرى كإدلب وحماة، ترجمةً لوضع جديد في المنطقة، وتمهيد لتغييرات على صعيد نشوء كيانات جديدة من خارج سوريا “المفيدة” التي كان اكتفى النظام السوري بها خلال السنوات الماضية. ويحدد
قالت مصادر في المعارضة السورية لموقع السياسي ان “كتائب شاهين” استهدفت تجمعاً كبيراً لضباط النظام السوري في قمة جبل زين العابدين شمال حماة، وسط أنباء عن تواجد اللواء “سهيل الحسن” الملقب بالنمر وإصابته بالاستهداف ولم يصدر اي تعليق رسمي او تأكيد من طرف القوات المسلحة النظامية السورية، علما ان الجيش
كشف مسؤول لبناني كبير أن لبنان وحزب الله وافقا على مقترح أميركي لوقف إطلاق النار مع إسرائيل مع بعض التعليقات على المضمون، ووصف الجهود بأنها الأكثر جدية حتى الآن لإنهاء القتال. وقال علي حسن خليل، مساعد رئيس مجلس النواب نبيه بري، إن لبنان سلم رده المكتوب إلى السفيرة الأميركية في
اعلن الجيش الاسرائيلي قوات لواء جولاني اعتقلت قائد منطقة عيتا الشعب في حزب الله ومن وصفتهم بـ “إرهابيين” آخرين من قوة الرضوان. التحقيق معهم أسفر عن كشف وتدمير الكثير من الأهداف في المنطقة وقالت تقارير جيش الاحتلال انه وخلال أنشطة قوات الفرقة 36 في جنوب لبنان قبل أسبوعيْن عثرت قوة من
نقلت تقارير اعلامية عبرية عن مصدر سياسي إسرائيلي قوله ان الجدول الزمني لنهاية الحرب في لبنان قريب ولا يتجاوز أسابيع قليلة، وسيرتكز على أساس قرار 1701 ووفق المعلومات فان ذلك يتضمن دعم أمريكي كامل لحق إسرائيل في العمل ضد أي محاولة لإدخال سلاح إيراني إلى لبنان أو دخول حزب الله
قال رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني، طلال إرسلان إن حزب الله وافقت على وقف إطلاق النار مع إسرائيل، وتطبيق القرار 1701 بكل مندرجاته، بحسب ما نقلت عنه قناة “الحرة”. وأوضح أرسلان أن رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري اطلعه على هذه المعلومة. وروى أرسلت لقناة “الحرة” بأنه التقى مؤخراً بري الذي
